الصفحه ٥٨ : النجم وقف على حجمه فإن
النجم الكبير الحجم قليل اللمعان ، ولكن الأصغر كثير الالتماع. وألمع النجوم بعد
الصفحه ٦٠ : بأساليبه المتطورة ولا تزال البحوث
والدراسات مهتمة بمزيد من الأدلة والبراهين على ذلك.
ومن الأدلة
المسوقة
الصفحه ٦٢ : أن نحمله على الظن ، ومن الاسراف غير المقبول بل غير المعقول أن نجعلها
من المسلمات المقطوع بها فهذا هو
الصفحه ٦٧ :
ولو كان الغلاف
الهوائي للأرض ألطف مما هو عليه الآن لاخترقت النيازك والشهب كل يوم غلاف الأرض
الصفحه ٧٤ : ، وقررها حتى سكنت
ولم تضطرب بمن عليها (٤).
وفي غاية الدقة
العلمية والبيانية يبين الحق سبحانه وتعالى أنواع
الصفحه ٧٥ : ، والمؤكد لا يجيء إلا متأخرا فكيف جاء
غرابيب سود؟ فذكر الرازي قول الزمخشري ثم قال : هو على التقديم والتأخير
الصفحه ٧٧ :
مُتَصَدِّعاً
مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) (١).
وإذا كان هذا موقف
الجبل إذا نزّل عليه القرآن ، فالأحرى
الصفحه ٧٨ :
عجائب
المملكة الحيوانيّة
تحتوي المملكة
الحيوان على عجائب وغرائب جديرة بالبحث والاعتبار إذ أنها
الصفحه ٨٢ :
فهي تمتاز بصفات
شكلية وتحويرات تستطيع بها مقاومة الجفاف وهي أقدر على تحمل الحرارة العالية
الصفحه ٨٩ : قدم ، ووزنه مائة طن تقريبا ، ونذكر الفيل ، وهو أكبر
الحيوانات الثدييةthe biggustone of mammals
على وجه
الصفحه ٩٤ :
بالقزم ، كذلك
يحدث في أحشاء البحار والمحيطات حيث يلتهم القوي الضعيف ، ويتغذى الكبير على
الصغير وفي
الصفحه ٩٧ : أزيلت الجبال عن أماكنها من الرجفة الحاصلة على أن التسيير مجاز عن ذلك ، وفي
سيرت بعد رفعها في الجو كما
الصفحه ٩٨ : الحقيقة هباء (٤).
قال الألوسي :
وسيّرت الجبال : أي في الجو على هيئتها بعد تفتتها ، وبعد قلعها من مقارها
الصفحه ١٠٠ : (٣).
بل إن المشركين
سألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الجبال ، فأمر أن يخبرهم بأنها على قوتها وركانتها
الصفحه ١٠٦ : المعنى عن السماء
المرفوعة أيضا أمر عجيب لا يقدر عليه إلا الله ، وكلا الوجهين مفهوم من التعبير القرآني