الصفحه ٧١ :
ووهل وفزع لأن
كارثة محققة كانت على وشك الوقوع له ولطاقم طائرته (١).
ثم أعلنت العقول
الالكترونية
الصفحه ٣٣ :
المنظومة بسرعة تبلغ نحو ٧٠٠ كيلومترا في الثانية الواحدة ، ولم يصل الباحثون إلى
هذه الحقيقة العلمية إلا
الصفحه ١٠ : يقرأ
، أو يكتب ، كما لم يكن يختلف قبلها إلى معلم أو مدرس ... أمر غريب محير حقا أن
تأتي هذه الإعجازات
الصفحه ٥٠ : المسخرات
سبيلا إلى راحته وسكونه فيجعل له الليل سكنا وراحة وهدوء ، كذلك يجعل النهار له
للحركة والسعي والعمل
الصفحه ٥٩ : منفي كقول
عائشة رضي الله عنها : «لا والله ما مست يد رسول الله صلىاللهعليهوسلم يد امرأة قط» وهكذا
الصفحه ٦٥ : ، فإن ذلك سيقتضي ابتعاد الهواء عن مجالها إلى الفضاء الكوني البعيد ، ثم
انسكاب مياه البحار والمحيطات
الصفحه ١٠٠ : (٣).
بل إن المشركين
سألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الجبال ، فأمر أن يخبرهم بأنها على قوتها وركانتها
الصفحه ٥١ : من عذاب في النار وعذاب في القبر» (١).
من ثم نرى كتاب
الله الكريم ، وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٣ :
كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ) مقصود بها الجبال الملونة ، لا مطلق الجبال ، وهذا يحل لنا
الإشكال الناجم عن المعنى
الصفحه ٩٠ : اللثام
لنا المجهر الضوئي العادي light microscope
عن كثير من الدقائق غير المرئية ، وجاء بعده المجهر
الصفحه ٢١ : والمناخ
الملائمين لحياته ونشاطاته ، ثم توجهت قدرته إلى السماء فعمد إليها إذ جعلها سبع
سماوات.
قال تعالى
الصفحه ٨٢ : بعضا حيث يتكون منها شكل كروي يحجب الشمس عنها ما أمكن
ذلك فتكون أزراره الداخلية في حرز ومناعة بل مصونة
الصفحه ٨٨ : أكثر من مليون نوعا
مختلفا منها. وعلماء النبات إلى ما يربو عن ثلاثمائة ألف نوعا ، ولا تزال البحوث
الصفحه ١٢ :
فالذين جنحوا
للتفسير العلمي ، قيل لهم إن الكشوف العلمية تتغير من جيل إلى جيل لأن العلم ينقض
اليوم
الصفحه ٢٦ : السلف ـ رحمهمالله
ـ إلى هذه الناحية فقد قال الإمام علي رضي الله عنه لبعد الله بن عباس حينما بعثه
إلى