الصفحه ١٣ : تَقْوِيمٍ) (٢) وكثير من الآيات الكريمة أوردها الحق سبحانه وتعالى عن خلق
الإنسان وحياته وأطواره المختلفة وقد
الصفحه ٢٠ :
العلماء
الجيولوجيون أن الأرض كانت جزءا من الشمس ثم انفصلت عنها بعوامل خارجية طارئة
عليها ، ثم
الصفحه ٢٤ : وتعالى ليعلم الناس عدد السنين والحساب ،
هذا فضلا عن نفع الشمس بالدفء والنور والضياء ، ونور القمر الذي
الصفحه ٢٥ :
نقص
الأرض من أطرافها
إن المؤمنين قد
قضى لهم بالنصر على أعدائهم لأن الله يدافع عن الذين آمنوا
الصفحه ٣٠ : التي سبق إليها القرآن الكريم فنوّه عنها وأشار إليها في قوله تعالى :.
(خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ
الصفحه ٤٦ :
يخرج مخرج
ثلاثمائة درهم. وروى ابن فضيل عن الأجلح عن الضحاك قال : نزلت ولبثوا في كهفهم
ثلاثمائة
الصفحه ٥٣ : أبو عبيدة رضي
الله عنه وهو أهون عليه أي وهو هيّن عليه كما يقال الله أكبر أي كبير (٢).
ونقل القرطبي
الصفحه ٧٣ : سواد
الناس إذا حدثتهم بذلك أنكروا عن غير علم وفهم.
قال تعالى : (وَتَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً
الصفحه ٧٤ : ، وَالْجِبالَ أَوْتاداً؟) (٣).
يقول ابن كثير رضي
الله عنه : (أَلَمْ نَجْعَلِ
الْأَرْضَ مِهاداً) أي ممهدة
الصفحه ٢٨ :
الأبيض المتوسط ،
حيث تندفع مياه النهر العذبة بقوة شديدة إلى مياه البحر الملحة وكل منهما يحتفظ
الصفحه ٣٨ : ،
الملقيات ذكرا : الملائكة التي تلقن الوحي إلى أنبياء الله ، عذرا أو نذرا :
ترغيبا وترهيبا.
الصفحه ٤٤ :
الذي يصعد في السّماء
أشار القرآن
الكريم إلى حالة الإنسان عند صعوده في الهواء إذ يضيق صدره حتى
الصفحه ٤٩ : سرمديا بلا ليل ، كذلك فلا يمكن تصور ليلا سرمدا من غير نهار ننتهي
إلى أن الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٥٤ : عوالم خلق الله لأن الحجة عليه أكبر
وأتم وأكمل ، وإن الذي لم يعاصر هذه المستحدثات ربما يكون معذورا إلى حد
الصفحه ٥٦ : على سطح القمر يساوي تسعة وعشرين يوما من أيام الأرض ، وعلى ذلك
فإن الأيام تختلف من كوكب إلى كوكب