الصفحه ١٠٩ :
٥
مقدّمة.......................................................................... ٨
ثمّ استوى إلى السّما
الصفحه ٤٨ : الإنسان إلى سلسلة موصولة من الصعاب والمشقات ، لأن رحمة
الله تروض للإنسان كثيرا من مصاعب ومتاعب الطبيعة
الصفحه ١٥ :
ثمّ
استوى إلى السّماء وهي دخان
قال تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ
دُخانٌ فَقالَ
الصفحه ٧٨ : تشمل أكثر من مليوني
فصيلة كما يقدرها العلماء البيولوجيون biologists
ولم يهتد العلم إلا إلى الندر اليسير
الصفحه ١١ : » لكن
الإمام الزمخشري في «الكشاف» جنح إلى التفسير البلاغي وقد اختار أبو حيان التفسير
النحوي «البحر
الصفحه ٤٧ : ء حبوب اللقاح من
النبات المذكر إلى المؤنث ليتم الإخصاب وهذه العملية ضرورية بل محتومة في كثير من
النباتات
الصفحه ٥٢ : حيّا من ميت ، ويخلق ميتا من حي فسبحان الذي كملت ذاته وتعالت صفاته
وهيمنت قدرته واتسع ملكه ، وامتد إلى
الصفحه ٦٠ : إلى
نهاية الكون ، فعند ما تقترب من نهاية الكون المضاعف ضعفين يكون بدوره قد ضوعف مرة
أخرى ضعفين وهكذا
الصفحه ٦٦ :
يصل إلى حجم فأر
كبير (١) ، وهذا ما يستحيل معه وجود المسخ في الإنسان الذي يقتضي وجوده حجما معينا
الصفحه ٧٩ : وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنابٍ وَالزَّيْتُونَ
وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشابِهٍ انْظُرُوا إِلى ثَمَرِهِ
الصفحه ٨١ : إلى المزيد من الاكتشافات العلمية
والطبية من النبات.
ومن أهم العمليات
البيوكيميائية المثيرة الغرابة
الصفحه ٨٤ : ) (١).
وقال أيضا : (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ
أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ إِنَّ فِي
الصفحه ٨٩ : الأرض قاطبة (١).
ومن النباتات
الضخمة الحجم شجرة الجبارةredwoods وهي صنف من الأشجار يعلو في الهواء
إلى
الصفحه ٦٢ : الشطط والإسراف بعينه ، لأننا نرى أن هذه الفترة
الزمنية مهما حشد لدعمها من حجج وبراهين لا يمكن أن تخرج عن
الصفحه ٩٧ : أزيلت الجبال عن أماكنها من الرجفة الحاصلة على أن التسيير مجاز عن ذلك ، وفي
سيرت بعد رفعها في الجو كما