الصفحه ١٨ : عن النبات ، أن القرآن فصل بين الحق الأبلج وبين الباطل
الزاهق المرصوص ، وأن هذا التنزيل ليس فيه شائبة
الصفحه ٢٢ : بعد القمر عن أرض مسافة ٠٠٠ ، ٢٤٠ ميلا ، ولكن قطر الأرض يبلغ
نحوا من ٨٠٠٠ ميلا.
وقطر القمر يزيد
قليلا
الصفحه ٣٧ : والتدبر في القرآن الكريم
، فضلا عن أنه يفسح المجال أمام فتنة العلم المعاصر والتطور السريع الذي انتهت
إليه
الصفحه ٥٥ :
وذكّرهم
بأيّام الله
تختلف الأيام في
حساب البشر ، عن الأيام في حساب الله سبحانه وتعالى ... وقد
الصفحه ٥٧ : النجوم يتخللها
غاز الأيدروجين hydrogen gas ٢ h
الذي ينضغط وتتكاثف جزئياته مع بعضها البعض فينجم عن ذلك
الصفحه ٩٢ :
وحقائق فطرية لا
يجب أن يتجاهلها الإنسان أو يشيح عنها بحال لأنها جميعا تنم عن قدرة الخالق سبحانه
الصفحه ٩٣ : مكونات الطبيعة وتصير إلى غيرها ولكن البحار
والمحيطات تظل كما هي في جريانها لا تتغير ولا تتحول عن مجاريها
الصفحه ٩ : كل تصور ، وبلغ العلم
مراحل خطيرة من التفوق والنفاذ إلى ما لم يخطر قبل ذلك على قلب بشر ، ولم يتوقف
عند
الصفحه ١٦ : ء الشيء إنما هو إتمامه والفراغ منه ، والضمير في قوله (فَقَضاهُنَ) يجوز أن يرجع إلى السماء على المعنى كما
الصفحه ١٩ : : أي خلقها في مقدار ستة أيام من أيام
الدنيا ، وفيه الحث على التأني في الأمور فإن الإله القادر على خلق
الصفحه ٣١ : ، والخريف والشتاء ، وقد أفاد القرآن الكريم في إشارة لطيفة إلى
الطاقة الحرارية المبعوثة من الشمس من جرا
الصفحه ٤٣ : وتعالى.
وقد ثبت علميا أن
ذرات اليورانيوم uranium وكذلك ذرات الراديوم radium تتحلل وتتجزأ إلى أدنى منها
الصفحه ٨٠ : بعد أن ينظر إلى القفار المهجورة ، والمهامة
القاحلة التي تفتقد الخضرة والماء والحياة.
وبقدر استمتاع
الصفحه ٨٣ : الحجم نسبيا ، كما تتفرع هذه الجذور وتتعب
وتمتد إلى مساحات بعيدة بحثا عن الماء حتى تتسع مساحتها وهذا من
الصفحه ٩٨ : إلى الدنيا
، لأن الأرض والسماء وما بينهما من الجبال والبحار وغير ذلك إنما خلقت لعمارة
الدنيا وانتفاع