الصفحه ٦٧ :
ولو كان الغلاف
الهوائي للأرض ألطف مما هو عليه الآن لاخترقت النيازك والشهب كل يوم غلاف الأرض
الصفحه ٦٢ : أن نحمله على الظن ، ومن الاسراف غير المقبول بل غير المعقول أن نجعلها
من المسلمات المقطوع بها فهذا هو
الصفحه ٣٢ :
الشمس تجري لمستقرّ لها
إنها أكبر نجم في المجموعة
السيارة ، وتتكون من نار ومن نور أيضا أما
الصفحه ٥٥ : سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ) (٣). وقوله تعالى : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ
الصفحه ٢٤ :
يقصد الشمس والقمر
والنجوم يجرون ويسبحون (١).
وتقدير القمر
منازل إنما كان تقديرا من الله سبحانه
الصفحه ١٠٠ : وذلك بعد التسيير ، وقيل ذلك جعلها هباء ، وقيل نسفت
أخذت من مقارها بسرعة من انتسفت الشيء إذا اختطفته
الصفحه ٧٤ : الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ
تَمِيدَ بِهِمْ) (٢).
وقال عز من قائل :
(أَلَمْ نَجْعَلِ
الْأَرْضَ مِهاداً
الصفحه ٤٠ :
في الأرض وفي
البحر فيمر عليها المقصود إهلاكه فتدمره تدميرا.
«بتصرف من السابق».
ثم يردف الدكتور
الصفحه ٥٢ : حيّا من ميت ، ويخلق ميتا من حي فسبحان الذي كملت ذاته وتعالت صفاته
وهيمنت قدرته واتسع ملكه ، وامتد إلى
الصفحه ٣١ : ، والخريف والشتاء ، وقد أفاد القرآن الكريم في إشارة لطيفة إلى
الطاقة الحرارية المبعوثة من الشمس من جرا
الصفحه ٩٩ :
من جرائه ترجف
الأرض ، وتنهار الجبال ، وتندك الأعلام ، فتصبح هباء منبثا. وهذه الأحداث تكون يوم
الصفحه ١٠٩ :
٥
مقدّمة.......................................................................... ٨
ثمّ استوى إلى السّما
الصفحه ١٤ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ ثَمَراتٍ مُخْتَلِفاً
الصفحه ٣٨ : ء حملها جميعا على
الرياح ، وآخرون حملوها جميعا على الملائكة ، ولكن ابن جرير الطبري لم يبد رأيا في
ذلك
الصفحه ٣٩ : الكريم ، بيد أنه لا يوجد دليل يمنع من حمل هذه الآيات على
تلك المعاني العلمية أو يعارض هذا الرأي.
ونحن