الصفحه ٦٨ :
الحياة
على الكواكب الأخرى
أشار القرآن
الكريم إلى أن ثمة أحياء في الكواكب الأخرى يسبحون بحمد الله
الصفحه ١٠٤ : لبنة من بناء سقف أو قبة أو جدران تحيط بك ، ثم شد هذه الكواكب بعضها إلى
بعض بتأثير الجاذبية الأرضية أو
الصفحه ٧٦ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ) (١).
وقال عز من قائل :
(لَوْ أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ
الصفحه ٤٢ : القرآن الكريم
بيّن أن ثمة أصغر من الذرة ، وأن هذه الذرة بدورها من الممكن أن تتجزأ إلى أجزاء
أصغر منها
الصفحه ٩٠ : إلى ولوج عالمها وارتياد مجاهلها.
ومن الشاق بل من
المتعذر حصر هذه المخلوقات الغفيرة في أعداد ثابتة
الصفحه ٤٩ : تعالى : (ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ
تَفاوُتٍ) (٣) أي ما ترى في خلق الرحمن من اضطراب أو اختلال
الصفحه ٨٨ : أكثر من مليون نوعا
مختلفا منها. وعلماء النبات إلى ما يربو عن ثلاثمائة ألف نوعا ، ولا تزال البحوث
الصفحه ٥ : ، وحسناته مشكورة ... نوّر الله برهانه ، وخلع عليه رضوانه ،
وفسح له جنانه وجعل ما نقله إليه خيرا مما نقله عنه
الصفحه ١٠٨ : من الكواكب منه
بمنزلة لبنة من بناء سقف أو قبة أو جدران تحيط به ، وتشد هذه الكواكب بعضها إلى
بعض برباط
الصفحه ٢٨ :
الأبيض المتوسط ،
حيث تندفع مياه النهر العذبة بقوة شديدة إلى مياه البحر الملحة وكل منهما يحتفظ
الصفحه ٥٩ : سنة ضوئية وقد ثبت أن طريق التبانة يحتوي على أكثر من
مليون مجموعة من الكواكب السيارة ، وما أقل ما نعرف
الصفحه ٣٣ : وينتهي هذا العالم إلى غايته (٢).
والمستفاد من
الآية الكريمة أن التكوير وهو لف الشيء على الشيء ، وهذا
الصفحه ٢٣ :
وهو يزيد وينقص
حتى يصبح كالعذق المقوس أو السباطة اليابسة التي يحول عليها الحول أو العام فأصبحت
الصفحه ٩٦ :
الزوائد أصابها
الشلل ، والتصقت بها من فورها ، ثم تنكمش الزوائد شيئا فشيئا ثم تعرج على الفم حتى
تجد
الصفحه ٢٧ : ثمة حاجزا يمنع طغيان
كل منهما على الأخرى ، وقيل إنهما على رغم التماس بين سطحيهما يباعد بينهما حاجز
من