الصفحه ٤٧ : ء حبوب اللقاح من
النبات المذكر إلى المؤنث ليتم الإخصاب وهذه العملية ضرورية بل محتومة في كثير من
النباتات
الصفحه ٦٦ :
يصل إلى حجم فأر
كبير (١) ، وهذا ما يستحيل معه وجود المسخ في الإنسان الذي يقتضي وجوده حجما معينا
الصفحه ٨٣ : الحجم نسبيا ، كما تتفرع هذه الجذور وتتعب
وتمتد إلى مساحات بعيدة بحثا عن الماء حتى تتسع مساحتها وهذا من
الصفحه ٩ : كل تصور ، وبلغ العلم
مراحل خطيرة من التفوق والنفاذ إلى ما لم يخطر قبل ذلك على قلب بشر ، ولم يتوقف
عند
الصفحه ٨٩ : الأرض قاطبة (١).
ومن النباتات
الضخمة الحجم شجرة الجبارةredwoods وهي صنف من الأشجار يعلو في الهواء
إلى
الصفحه ٩٢ : الله
بها على بني البشر ، وما يستخرج منه من السمك وهو اللحم الطري من أعظم ما ينتفع به
الإنسان.
وقد
الصفحه ١٥ : السماء ، وهي دخان ، فقصد إلى تسويتها وهي
بهيئة الدخان ، قال الإمام ابن كثير :
المراد بالدخان
بخار الما
الصفحه ٢١ : : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي
الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ
الصفحه ٦١ :
من النجوم ، ولكن
هذا العدد يتضاعف إلى أكثر من ٠٠٠ ، ٠٠٠ ، ٢ من النجوم حين نستعمل تلسكوبا
الصفحه ٨٢ : بعضا حيث يتكون منها شكل كروي يحجب الشمس عنها ما أمكن
ذلك فتكون أزراره الداخلية في حرز ومناعة بل مصونة
الصفحه ١٠٦ : مرئية) أي بعمد من
فطرتها وتكوينها ألا ترى للنظر (٣).
لكن الضمير إذا
أعيد إلى السماء كان المعنى أن
الصفحه ٩٥ : ء المحيطات حيث ينتهي
إلى أعماق بعيدة ، واللؤلؤ يوجد داخل صدفة جيرية لتحافظ عليه من المخاطر البيئية
وتتكون من
الصفحه ٤٤ : ، كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ) (١).
والحرج هو الذي
بلغ من الضيق ما لم يجد معه منفذا أو متسعا إلا أن
الصفحه ٥٠ : لله ، والحمد لله لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ،
وهو على كل شيء قدير ، رب
الصفحه ٥٦ : على سطح القمر يساوي تسعة وعشرين يوما من أيام الأرض ، وعلى ذلك
فإن الأيام تختلف من كوكب إلى كوكب