الصفحه ١٦ : ء الشيء إنما هو إتمامه والفراغ منه ، والضمير في قوله (فَقَضاهُنَ) يجوز أن يرجع إلى السماء على المعنى كما
الصفحه ٢٦ :
بيد أن العلماء
الجيولوجيين الدارسين للعصور السحيقة قد وقفوا على قضية فلكية غاية في الأهمية ،
يتسع
الصفحه ٧٢ :
وقد اتفقت آراء
العلماء على أن المريخ والزهرة هما أكثر الكواكب ملاءمة ومواءمة ومناسبة للحياة ،
وهذا
الصفحه ٨٠ :
قال الإمام الطبري
: أي أخرجنا بالماء ما ينبت كل شيء ، وينمو عليه ويصلح به (١).
والمملكة النباتية
الصفحه ٨٥ :
مكان آخر. وقد
لوحظ أن النباتات الصحراوية أشد حرصا على تكاثرها واستبقاء نوعها لذلك حرصت على أن
تكون
الصفحه ١٣ : يأخذ وينهل منه على قدر قدرته على الاستيعاب ، ودرجة يقينه وإيمانه ، وحسب
ثقافته العلمية ومعارفة العديدة
الصفحه ١٨ :
القدرة واحدا في
كل أنواع المخلوقات وهذ أعظم دليل وأدق برهان على وحدانية الخالق.
ولقد بيّن الله
الصفحه ١٩ : أَيَّامٍ ، وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) (١) يقول الشيخ الصابوني
الصفحه ٢٣ :
وهو يزيد وينقص
حتى يصبح كالعذق المقوس أو السباطة اليابسة التي يحول عليها الحول أو العام فأصبحت
الصفحه ٢٥ :
نقص
الأرض من أطرافها
إن المؤمنين قد
قضى لهم بالنصر على أعدائهم لأن الله يدافع عن الذين آمنوا
الصفحه ٣٨ : ء حملها جميعا على
الرياح ، وآخرون حملوها جميعا على الملائكة ، ولكن ابن جرير الطبري لم يبد رأيا في
ذلك
الصفحه ٥٩ :
النجوم (١).
وقال آخرون ليست
لا زائدة لا معنى لها ، بل يؤتى بها في أول القسم إذا كان مقسما به على
الصفحه ٦٩ : السماوية التي تعرضت للإشارة إلى وجود الأحياء على المنظومات
السيارة الأخرى غير كوكب الأرض وقد أثبت العالم
الصفحه ٧٦ :
في
كلّ شيء له آية
قال الشاعر :
وفي كل شيء له
آية
تدلّ على أنه
الواحد
الصفحه ٨١ :
لكل الكائنات
المخلوقة التي تعتمد على الأوكسجين في عمليات الأيصن والمتيابوليزم.oxygen is necessary