الصفحه ١٥ : ء المتصاعد منه حين خلقت الأرض (٢).
وقوله تعالى : (فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ ائْتِيا
طَوْعاً أَوْ كَرْهاً
الصفحه ١٦ : ء الشيء إنما هو إتمامه والفراغ منه ، والضمير في قوله (فَقَضاهُنَ) يجوز أن يرجع إلى السماء على المعنى كما
الصفحه ٢٦ : وانبعجت عند خط الاستواء بسبب سرعة دورانها حول
نفسها (١).
وقد حدث أن كميات
كبيرة من الغازات والعناصر التي
الصفحه ٤١ : القدر
غير المجهولة الأثر في حياة الإنسان إنما أصبحت جزءا أساسيا من نشاطه وحركته في
الحياة.
قال تعالى
الصفحه ٦٣ : هذا بمثال لطيف وهو لو أن ألفا
من الناس على شتى أنحاء الكرة الأرضية قد صوّبوا أذرعهم إلى نجم منها في
الصفحه ٦٦ : الحية الأخرى من دواب وماشية وطيور
وغيرها (٢).
فلو انعدمت هذه
الزاوية لغمر الظلام القطبين طوال السنة
الصفحه ٧٣ : تنهار وتندك هذه الجبال ، وهذا
على غير الحقيقة فإنها تدور مع الأرض بنفس سرعتها ، ولكن الدهماء والبسطاء من
الصفحه ٧٤ : الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ
تَمِيدَ بِهِمْ) (٢).
وقال عز من قائل :
(أَلَمْ نَجْعَلِ
الْأَرْضَ مِهاداً
الصفحه ٧٦ : دقيقة في كتابنا الشهير المتواضع : «الاعجاز الطبي في القرآن» فليرجع
إليها من أراد التوسع في مباحث خلق
الصفحه ٧٧ :
مُتَصَدِّعاً
مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) (١).
وإذا كان هذا موقف
الجبل إذا نزّل عليه القرآن ، فالأحرى
الصفحه ٩١ :
من الخلاف بين كل هاتيك الأنواع إلا أنه لا يتطرق إلى أصول وظائف الحياة
الفسيولوجيةphysiological
الصفحه ١٠٣ : المتبادر إلى الذهن من فهم الجبال على إطلاقها في هذا النص
وغيره من نصوص الآيات السابقة.
والجبال يوم
الصفحه ١١٠ : من الميت ويخرج الميت من الحيّ......................................... ٥٢
وذكّرهم بأيّام الله
الصفحه ١٤ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ ثَمَراتٍ مُخْتَلِفاً
الصفحه ١٩ : : أي خلقها في مقدار ستة أيام من أيام
الدنيا ، وفيه الحث على التأني في الأمور فإن الإله القادر على خلق