الصفحه ٨٠ : نزول الماء من السماء ، وإخراج النبات من الأرض الميتة
لا تدع حجة بعدها ولا برهان لمنكري البعث من
الصفحه ٨٦ :
أن بعضا من
النباتات قد يتجاوز عمرها بضعة آلاف من السنين.
النباتات
المائية
هناك أنواع من
الصفحه ٩٠ :
والشيء الذي يجب
لفت الأنظار إليه أن هذه الأحياء الحيوانية والنباتية هي في المجال المنظور من
الصفحه ٩٥ : المرجان هو الحرز الأحمر.
وحيوان اللؤلؤ من
عجائب أحياء البحار ، وهو يصول ويجول في أعماق البحار ، وأحشا
الصفحه ٩٨ : إلى الدنيا
، لأن الأرض والسماء وما بينهما من الجبال والبحار وغير ذلك إنما خلقت لعمارة
الدنيا وانتفاع
الصفحه ١٠٢ :
أن يصير بالرجفة
كثيبا مهيلا ، والآخر يقبل بفطرته أن يسير حتى يصير سرابا.
ولا بد في هذا
الصنف من
الصفحه ١٠٨ : من الكواكب منه
بمنزلة لبنة من بناء سقف أو قبة أو جدران تحيط به ، وتشد هذه الكواكب بعضها إلى
بعض برباط
الصفحه ٢٣ : المنظومات السيارة ، وليس في مقدور أحدها أن يحتل محل الآخر إنما
لكل واحد من هذه المسيّرات فلك خاص به ومدار
الصفحه ٢٧ : ثمة حاجزا يمنع طغيان
كل منهما على الأخرى ، وقيل إنهما على رغم التماس بين سطحيهما يباعد بينهما حاجز
من
الصفحه ٤٤ : يصبح في مأزق حرج ،
لقلة الضغط الجوي وندرة الأوكسجين وعدم ثبات درجة الحرارة في الطبقات العليا من
الجو
الصفحه ٥٤ : الإنسان بما أوتي من علم قليل أصبح يسترجع صور الموتى يتكلمون وكأنهم أحياء
فكيف بالجاحدين والمنكرين البعث
الصفحه ٧٢ : أمر مجمع عليه من غير نكير.
وكان تعديل
العلماء على وجود الحياة في إحدى هذين الكوكبين لظهور كل مقدمات
الصفحه ٨٤ : ) (١).
وقال أيضا : (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ
أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ إِنَّ فِي
الصفحه ١٠٠ : وذلك بعد التسيير ، وقيل ذلك جعلها هباء ، وقيل نسفت
أخذت من مقارها بسرعة من انتسفت الشيء إذا اختطفته
الصفحه ١٠٦ :
إليه خلقه وعباده بعد حين ، فكان من الإعجاز الدقيق أن يقيد الله نفي العمد في
الخلق والرفع بقوله (ترونها