الصفحه ١٣ :
والقرآن يكرم
العلماء العاملين وقد أناط بهم فهم آياته ومعرفة حقيقة المراد منها.
قال تعالى
الصفحه ٢٤ :
يقصد الشمس والقمر
والنجوم يجرون ويسبحون (١).
وتقدير القمر
منازل إنما كان تقديرا من الله سبحانه
الصفحه ٥١ :
وخير ما بعدها
وأعوذ بك من شر هذه الليلة وشر ما بعدها ، رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر ، رب
أعوذ بك
الصفحه ٦٧ : ،
ولأصبح المجال الأرضي دريئة للأجرام الضالة أو المقذوفة من الفضاء الكوني البعيد.
وسيكون ذلك سببا
مباشرا
الصفحه ٩٩ :
من جرائه ترجف
الأرض ، وتنهار الجبال ، وتندك الأعلام ، فتصبح هباء منبثا. وهذه الأحداث تكون يوم
الصفحه ١١ : محتوما
أن يظهر أخيرا التفسير العلمي مختارا لأنواع شتى من الاشارات العلمية للحقائق
الكونية. ومحاولة
الصفحه ١٧ : يكتنفهما ، ثم يحدث الكثير من
الانفجارات الذاتية داخل جسم السديم نتيجة غاز الهيدروجين Hydrogen
ions فكان
الصفحه ٢١ : محمد عبده رضي الله عنه ـ رغبة منه في التفهيم ـ ورأى البعض أنها ربما أريد
بها طبقات الأرض (٢).
ولكن
الصفحه ٢٢ :
منازل
القمر
قيل إن القمر قد
اقتطع من الأرض عند ما كانت الأرض مائعة ، ولو صح قول هؤلاء الزاعمين
الصفحه ٢٥ :
نقص
الأرض من أطرافها
إن المؤمنين قد
قضى لهم بالنصر على أعدائهم لأن الله يدافع عن الذين آمنوا
الصفحه ٣١ :
العام. وكل ثلاثة بروج (٢) أو منازل تمثل فصلا من فصول السنة وعدد هذه الفصول أربعة
الربيع ، والصيف
الصفحه ٣٢ :
الشمس تجري لمستقرّ لها
إنها أكبر نجم في المجموعة
السيارة ، وتتكون من نار ومن نور أيضا أما
الصفحه ٤٣ : لغيره. قال تعالى : (وَأَنْبَتْنا فِيها
مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ) (١) أي متزن بتقدير الله سبحانه
الصفحه ٥٥ : تحدث القرآن الكريم في
كثير من آياته المحكمة عن خلق الله سبحانه وتعالى للسماوات والأرض وما بينهما في
ستة
الصفحه ٦٤ : أن نقول إننا معلّقون
من أرجلنا ، ملقون على رءوسنا.
وزيادة في الإيضاح
فلو تصورنا الأرض وهي كروية