الصفحه ١٧ : كل مجرات وأجرام
السماء.
قال تعالى في
كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
الصفحه ٢٩ : للمعاني
اللطيفة في الآية الشريفة يرى توازن الألوان في نعوت أنواع الجبال المختلفة ودقة
تدرجها فتبدأ بالبيض
الصفحه ٣٤ : واحدة في اليوم الواحد ، فيتعاقب عليها النهار نورا والليل
ظلاما في الأربع وعشرين ساعة
الصفحه ٥٠ : والنشاط.
فإذا رأى الإنسان
الليل مقبلا والنهار مدبرا ، والفتيان (٣) يتعاقبان في تواتر وتوافق وانسجام
الصفحه ٥٢ : ).
(٣) كذلك فإن الجدير
بالاعتبار أنه في كل لحظة من الزمن يخرج إلى الوجود مخلوقات ، وتسلب الحياة من
آخرين ففي
الصفحه ٥٤ : استرجاع صور
الناس الذين ماتوا في التلفاز يدفعني أن أسائل نفسي مرة بعد مرة ، وحينا بعد حين ،
إذا كان
الصفحه ٦٠ : لبيان اتساع الكون والفضاء الجوي ، وأن هذا الوجود الكوني في اتساع مستمر
دائم أنه لو تصورنا طائرة خيالية
الصفحه ٦٣ : الشمس موضوعة في مركز النظام الشمس.
وقد قال كوبرنيكس
أن النجوم تبعد عن الأرض بعدا كبيرا هائلا وقد صوّر
الصفحه ٧٢ : أمر مجمع عليه من غير نكير.
وكان تعديل
العلماء على وجود الحياة في إحدى هذين الكوكبين لظهور كل مقدمات
الصفحه ٧٥ :
واللطيفة الثالثة
: ذكر الجبال ، ولم يذكر الأرض كما قال في موضع آخر (وَفِي الْأَرْضِ
قِطَعٌ
الصفحه ٩٧ : أزيلت الجبال عن أماكنها من الرجفة الحاصلة على أن التسيير مجاز عن ذلك ، وفي
سيرت بعد رفعها في الجو كما
الصفحه ١٠٨ :
وَما
بَناها) (١) إذ يقول : «وأنت إنما تتصور عند سماعك لفظ السماء ، هذا
الكون الذي فوقك ، فيه الشمس
الصفحه ٣٢ :
الشمس تجري لمستقرّ لها
إنها أكبر نجم في المجموعة
السيارة ، وتتكون من نار ومن نور أيضا أما
الصفحه ٤٠ :
في الأرض وفي
البحر فيمر عليها المقصود إهلاكه فتدمره تدميرا.
«بتصرف من السابق».
ثم يردف الدكتور
الصفحه ٤١ : القدر
غير المجهولة الأثر في حياة الإنسان إنما أصبحت جزءا أساسيا من نشاطه وحركته في
الحياة.
قال تعالى