الصفحه ٨٨ : متضافرتان معا تكونان عصب العمران في هذا
الكوكب الأرضي ، كذلك فإنهما منوط بهما سر هذا الجمال الساحر
الصفحه ٩٤ :
بالقزم ، كذلك
يحدث في أحشاء البحار والمحيطات حيث يلتهم القوي الضعيف ، ويتغذى الكبير على
الصغير وفي
الصفحه ٩٩ : ) (١).
والكثيب المهيل هو
الرمل السائل. قال ابن كثير في تفسيره : «أي تصير الجبال ككثبان الرمل بعد ما كانت
حجارة
الصفحه ١٠٣ :
بالرجفة كثيبا
مهيلا غير الجبال التي تصير كالصوف في تكوينها وطبيعتها ، وفيما تصير إليه يوم
الرجفة
الصفحه ٢٦ :
بيد أن العلماء
الجيولوجيين الدارسين للعصور السحيقة قد وقفوا على قضية فلكية غاية في الأهمية ،
يتسع
الصفحه ٣٠ : المطعون فيها
أو المقدوح في صوابها أن الأرض كرة ولكن البسطاء وسواد الناس لا يزالون ممتارين في
هذه الحقيقة
الصفحه ٣١ :
بروج
السّماء
قال تعالى : (تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ
بُرُوجاً ، وَجَعَلَ فِيها
الصفحه ٥١ : من عذاب في النار وعذاب في القبر» (١).
من ثم نرى كتاب
الله الكريم ، وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٣ : الْخَلْقَ
ثُمَّ يُعِيدُهُ ، وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ، وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلى فِي
السَّماواتِ
الصفحه ٥٧ : طاقة كبيرة وحرارة هائلة.
وتبلغ المسافات في
الفضاء الكوني البعيد حدود الخيال المترامي الأطراف ، وأقرب
الصفحه ٦٦ :
يصل إلى حجم فأر
كبير (١) ، وهذا ما يستحيل معه وجود المسخ في الإنسان الذي يقتضي وجوده حجما معينا
الصفحه ٧٤ :
وقال أيضا : (وَأَلْقى فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ
تَمِيدَ بِكُمْ) (١).
وقال : (وَجَعَلْنا فِي
الصفحه ٨٩ : التكاثرmultiplication.
وقد ذكر الدكتور أحمد زكي في هذا الشأن أن الحوت الأزرق ، هو أكبر أحياء الماء
يبلغ طوله نحو مائة
الصفحه ٩٥ : محمود
شكري الألوسي في تفسيره : اللؤلؤ صغار الدر ، والمرجان كباره (٢) ، وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن
الصفحه ١١٠ :
رحمة الله في الليل والنهار.................................................. صفحة
٤٨
يخرج الحيّ