الصفحه ٨٠ :
تساهم بنصيب وفير في تجميل الطبيعة ، ولا أحد يدرك قيمة هذه المشاهد الجمالية
وروعة جمالها وجمال روعتها إلا
الصفحه ١٠٧ : ترونها أي لها عمد في الحقيقة إلا أن تلك العمد «هي قدرة الله
تعالى وحفظه وتدبيره وإبقاؤه إياها في الحيز
الصفحه ١٨ :
القدرة واحدا في
كل أنواع المخلوقات وهذ أعظم دليل وأدق برهان على وحدانية الخالق.
ولقد بيّن الله
الصفحه ٣٦ : ، بيد أنهم أفرغوا
مجهودهم ، وبذلوا قصارى جهودهم في فهم معانيها ، واستطاعوا تأويل بعض منها بظنون
مرجوحة
الصفحه ٣٧ :
وإذا العشار عطّلت
ظن بعض الباحثين
أن الآيات القرآنية التي قال فيها القدماء رأيا تفسيريا لا يجب
الصفحه ٤٢ :
لا
يغرب عنه مثقال ذرّة
لما اكتشفت الذرة
في النصف الأول من القرن العشرين ، وقد زعم العلماء أول
الصفحه ٤٤ :
الذي يصعد في السّماء
أشار القرآن
الكريم إلى حالة الإنسان عند صعوده في الهواء إذ يضيق صدره حتى
الصفحه ٤٥ : في كل ٣٣ سنة فرق قدره ٨٧٩١٧ ، ٣٥٨
يوما ، أو نحو سنة تقريبا ، وعلى ذلك فإن كل مائة سنة تزيد ثلاث سنوات
الصفحه ٦٤ :
توازن
الكرة الأرضيّة
لما كانت الكرة
الأرضية تدور في الفضاء ، ولما كنا نحن قائمون عليها فالصحيح
الصفحه ٦٧ : لأن ترى الأرض مضيئة في الليل (١).
قال تعالى في
كتابه الكريم : (وَأَنْبَتْنا فِيها
مِنْ كُلِّ شَيْ
الصفحه ٨٢ : بعضا حيث يتكون منها شكل كروي يحجب الشمس عنها ما أمكن
ذلك فتكون أزراره الداخلية في حرز ومناعة بل مصونة
الصفحه ١٠٦ : تعالى (بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها) في خلق السماء ورفعها لطيفة علمية دقيقة إذ أنه لو قال (بغير
عمد) فحسب
الصفحه ١٩ :
خلق
السّماوات والأرض
قال تعالى : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ
الصفحه ٢٥ : أيضا بالفتوح على المسلمين.
وبقدر ظفر
المسلمين يكون النقص في متاع الكافرين ومما في أيديهم (٤).
وإذا
الصفحه ٤٩ : تعالى : (ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ
تَفاوُتٍ) (٣) أي ما ترى في خلق الرحمن من اضطراب أو اختلال