الصفحه ١٠٧ : ءُ بَناها) (٤).
قال الشيخ محمد
عبده : البناء ضم الأجزاء المتفرقة بعضها إلى بعض مع ربطها بما يمسكها حتى
الصفحه ١١ : الناس
، وأيدوا ذلك بقوة ليتسنى للإسلام التمشي مع التطور العلمي المعاصر الذي بلغ شأوا
بعيدا في هذا العصر
الصفحه ٣٥ : الأرض بسطها ثم مدّها ومهدها وبسطها لسكني المخلوقات
وهذا بالطبع لا يتعارض مع كروية الأرض ، وقد قال الإمام
الصفحه ٩ : في جميع العصور.
ولكن التفكير
العصري شيء وإقرار النظريات العلمية المتجددة شيء آخر ، ونحن مطالبون بأن
الصفحه ١٢ : ، ومن الخطأ أن تربط آيات القرآن الكريم بمفاهيم
تختلف فيها وجهات النظر اختلافا شديدا.
كذلك فالذي لا شك
الصفحه ٣٧ : إعادة النظر فيها
من الجانب العلمي.
وهذا الظن فيه
فساد كبير ، وشر مستطير ، إذ أنه يحرمنا من متعة التأمل
الصفحه ١٠٦ : مرئية) أي بعمد من
فطرتها وتكوينها ألا ترى للنظر (٣).
لكن الضمير إذا
أعيد إلى السماء كان المعنى أن
الصفحه ٧٣ : الكرة
الأرضية وفقدت توازنها ، وهي تدور مع الأرض لأنها تشكل جزءا هاما غير مهمل متصل
بالأرض اتصالا وثيقا
الصفحه ٥٨ : النجم وقف على حجمه فإن
النجم الكبير الحجم قليل اللمعان ، ولكن الأصغر كثير الالتماع. وألمع النجوم بعد
الصفحه ٢١ : للعقل أن
يذهب في تأويلها أي مذهب كيفما شاء بشرط ألا يتعارض في أي منها مع نص شرعي واضح ،
كذلك عليه أن
الصفحه ٦٦ :
يصل إلى حجم فأر
كبير (١) ، وهذا ما يستحيل معه وجود المسخ في الإنسان الذي يقتضي وجوده حجما معينا
الصفحه ٩١ : ، ولكن عليه أن يستخلص
عنصر الأوكسجين المذاب في الماء ، فلا تتناسب رئتا الإنسان مع ذلك ، ولا يمكن أن يكون
الصفحه ١٧ : يقال للمرأة
رتقاء. انظر الطبري (١٧ / ١٤). والاستفهام في الآية الكريمة للتوبيخ لمن ادعى مع
الله آلهة
الصفحه ٣٢ : ثبت للعلماء
الجيولوجيين أن المذنبات والأجرام السائرة حول
__________________
(١) انظر (مع الله في
الصفحه ٣٤ : .
__________________
(١) مع الله في
السماء للدكتور أحمد زكي ص ٨٥ بتصرف يسير. وقال الشيخ محمد إبراهيم : «وقد ثبت
بالوسائل