الصفحه ١١٦ : ، ويوشك أن يكون وهماً من الراوي . . . » (٢) .
٢٠ ـ وفي باب ما يجب علىٰ
من أفطر : « فهذا الخبر ورد شاذّاً
الصفحه ١١٩ : فيه خلاف » (١) .
ويعلم من هذا الكلام ، أنّ
خبر المخالف الثقة المعبَّر عنه اصطلاحاً بالخبر الموثّق
الصفحه ١٢٢ : جماعة من أهل النقل ، وذكروا أنّ ما ينفرد بنقله لا يُعمل عليه ؛ لأنّه كان فطحياً فاسد المذهب ، غير أنّا
الصفحه ١٢٦ : تاريخ
قم أن مؤلّف أصله العربي في سنة
( ٣٧٨ هـ ) ذكر في أوّله في سبب تأليفه أنّه لم يسمع تأليفاً في تاريخ
الصفحه ١٢٧ :
إلّا
ما يذكر أنّه كان مشتملاً علىٰ مجموع أخبار قم وكان في دار علي بن الحسين المذكور وقد جرفها
الصفحه ١٦٦ : شوّال ١١٣٣ في آخر الجزء الرابع أنّه قرأ كتاب الصلاة لدىٰ الحاجّ محمّد طاهر ، وكتب محمّد حسين البفروئي في
الصفحه ١٨١ : لا يستهان بها بوجه ، فهو متقن من الناحيتين ، ولهذا احتيج إلىٰ أن يلحقوا بآخره في الطبع « فرهنگ لغات
الصفحه ١٩٥ : » (٢) .
وقد تضمّن هذا التعريف بيان
أنّ الحال قد يكون مفرداً وقد يكون جملةً ، وأنّ نصبه قد يكون لفظيّاً وقد
الصفحه ١٩٨ : جملة » (١) .
ويلاحظ أنّ إثبات الحال المؤكّدة
« مذهب الجمهور ، وذهب المبرّد والفرّاء والسهيلي إلىٰ
الصفحه ٢٠٢ : إلىٰ أنّه « لا قيمة للاعتراض علىٰ مجيء
الحال من المبتدأ أو من اسم الناسخ . . . ذلك لأنّ من يرفضونه لا
الصفحه ٢١١ : .
وفي رواية أُخرىٰ قال عليهالسلام : ما أُحب أنّ لي بذلّ نفسي حمر النعم (١) .
كثرة عبادته :
عن
الصفحه ٢٢٦ : السَّرائِرُ ؟!
كَأنّا نَرىٰ أنْ لا
نُشورَ (٦) وأنّنا
سُدىً ما لَنا
الصفحه ٢٣٢ :
، وتَرْكبُ في ذلكَ هَواكَ ؟!
إنّي لأَراكَ ضَعِيفَ اليَقينِ
، يا رَاقِعَ الدُنيا بالدِينِ !
أفَبِهذا
الصفحه ٢٤٢ : ءات إلّا اليسير .
سبق
أن نشرت مؤسّسة دائرة المعارف الإسلامية في طهران سنة ١٤١٣ هـ الجزء الأوّل منه
الصفحه ٧ : الهامش :
« أخرج الديلمي ـ كما في
تفسير هذه الآية من الصواعق ـ عن أبي سعيد الخدري أنّ النبيّ قال