الصفحه ٢١٤ : كان مثبتاً بحاشية المخطوطة « ن » رمزت له بـ : « حاش » .
وأحمده تعالىٰ أن وفّقني
لتحقيق هذا الأثر
الصفحه ١١ : عليه لا
ينكر وجود تلك الرواية ، ولا كون رواتها من علماء أهل السُنّة ، غير إنّه يقول : « مجرّد العزو
الصفحه ٢٢ : : حسين بن الحسن الأشقر ، وهو ضعيف جدّاً ، وقد وثّقه ابن حبّان مع أنّه يشتم السلف .
وعن أبي برزة ، قال
الصفحه ٢٤ :
يجرحه
بشيء ، إلّا أنّه قال ما نصّه : « أتىٰ بخبرٍ باطل ؛ حدّثنا أبو بكر بن عيّاش ، عن معروف بن
الصفحه ٣٢ : مَّسْئُولُونَ ) ،
قالت الشيعة في الاستدلال بها : روي عن أبي سعيد الخدري مرفوعاً أنّه قال : ( وَقِفُوهُمْ
الصفحه ٤٤ : الأنبياء ، فأوحىٰ الله إليّ : سلهم يا محمّد ! بماذا بعثتم ؟
قالوا : بعثنا علىٰ شهادة أن لا إلٰه إلّا الله
الصفحه ٥٧ : من ناصر في المدينة ، أو أنّ هذا المديح دالّ علىٰ حجّيّة أقوال كلّ صحابي مهاجري أو أنصاري ، لأجل ذلك
الصفحه ٦٦ : .
* النقطة
الثالثة : إنّ هناك العديد من القيود
التي تستعرضها الآيات كشرط في مديح المهاجر والأنصاري ، مثلاً
الصفحه ٧١ :
ما إن
تمسّكوا به فلن يضلّوا أبداً ، وقال : إنّه غلب عليه المرض (١) . .
وهي عظيمة !!
للبحث صلة
الصفحه ٨٢ : : يا بن أخي ! إن كنت إنّما
تريد بما جئت به من هذا الأمر مالاً جمعنا لك من أموالنا حتّىٰ تكون أكثرنا
الصفحه ٨٦ : المؤمنين
؟
قال : كرهت قريش أن تجتمع لكم
النبوّة والخلافة فتجخِفوا الناس جَخْفاً ، فنظرت قريش لأنفسها
الصفحه ٨٧ :
وقد علمتَ يا أمير المؤمنين
أنّ الله اختار من خلقه لذلك من اختار ، فلو نظرت قريش من حيث نظر الله
الصفحه ١٠١ : وعزله قبل أن يتسلّم مهامّ أُموره (٢) .
وهكذا نرىٰ هذه المواقف
تمتاز بالشدّة والإكراه المرفوضَين في
الصفحه ١٠٦ : : أنّه خبر مرسَل منقطع الإسناد ؛ لأنّ جعفر بن بشير في الرواية الأُولىٰ قال : ( عمّن رواه ) ، وهذا مجهول
الصفحه ١١٢ : كلّها » (٢) .
٥ ـ وفي باب من طلّق امرأته
ثلاث تطليقات : « فأوّل ما في هذه الرواية أنّها شاذّة مخالفة