الصفحه ٢٠٠ : الألفيّة ، وهو مماثل للتعريف الثاني ، إلّا أنّه ذكر في شرحه أنّ كلمة ( الوصف ) في الحدّ مخرجة لنحو
الصفحه ٢٨ :
الشاهد لحديث الجواز :
ثمّ إنّه يشهد لحديث : « لا
يجوز أحد الصراط إلّا ومعه كتاب بولاية
الصفحه ٣١ :
فما هو الجواب عن قول العلّامة
: « وإذا سُئلوا عن الولاية وجب أن تكون ثابتةً له ، ولم يثبت لغيره
الصفحه ٣٧ : المباركة ، إن أبقوها علىٰ ظاهرها ، فبمَ يجيبون عن الأسئلة ؟!
وإنْ أرادوا التخلّص من
الجواب عنها حملوا
الصفحه ٣٨ : عن عطاء ، عن ابن عبّاس : « فقال : لا أسأل ، قد اكتفيت » .
والآخر
: إنّ المراد سؤاله الأُمم
الصفحه ٤١ : الأصفهاني ، كما
في تنزية الشريعة عن الحافظ ابن حجر ، وفي غير واحد من كتب أصحابنا أنّه روىٰ بإسناده في هذه
الصفحه ٤٦ : هذا الحديث بإسنادهم عن عبدالله بن مسعود ، من غير أن يبيّنوا علّةً له . .
أمّا
الحاكم ، فقد تقدّم نصّ
الصفحه ٥٦ : ) (٢) .
وقوله تعالىٰ : ( ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُوا
مِن بَعْدِ مَا فُتِنُوا ثُمَّ جَاهَدُوا
الصفحه ٦٥ : أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ) (٣) .
فيلاحظ أنّ « النصرة » و « الأنصاري
» ليس مطلق المعاضدة ، فضلاً عن أن تكون هي
الصفحه ٧٢ :
٤ ـ
مكانة الشيخوخة :
إنّ العرب قد اعتادوا إعطاء
الإمارة والزعامة لمن هو أسنّ القوم ، ومن له المكانة
الصفحه ٧٩ :
وروي عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه إذا اشتاق إلىٰ الجنّة قبّل
شيبة أبي بكر (١) !
وذكر
الصفحه ٨٠ :
وقال ابن قتيبة : اتّفقوا علىٰ
أنّ عمره ثلاث وستّون سنة ، فكان رسول الله أسنّ من أبي بكر بمقدار
الصفحه ٨١ :
بدعوىٰ
أنّه فتح لها باب الدخول في الإسلام ، كما سُمّي إبراهيم أباً لتسميته أُمّته بالمسلمين
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه حينما قتل المغيرة بن شعبة ثلاثة عشر نفساً من بني مالك غدراً ، وجاء بأموالهم للنبيّ ليخمّسها
الصفحه ٩٠ :
اللّهمّ
إنّي أبرأ إليك ممّا صنع خالد بن الوليد (١) .
وقد اعترض عبد الرحمٰن
بن عوف علىٰ خالد