الصفحه ٩٤ :
حجر (١) ، وﭐبن
كثير (٢) .
وذكر ابن عبد البرّ في الاستيعاب : أنّ عمر كان يسأل حذيفة عن المنافقين
الصفحه ١١٣ : باب من أحلّ الله
نكاحه من النساء . . . : « فأوّل ما في هذا الخبر أنّه شاذّ نادر ، ولم يروه غير بيّاع
الصفحه ١٩٦ : وتضمّن معنىٰ ( في ) ، إلّا أنّ التركيب
الأوّل تابع ، والثاني عمدة ، فليسا حالين » (١) .
* وثانيهما : ما
الصفحه ٤٧ : :
فانتهىٰ القدح في سندٍ
الحديث عن ابن مسعود إلىٰ أنّ ابن عرّاق لم يعرف « علي بن جابر » ، وإذا كان الأمر هكذا
الصفحه ٤٨ : ظهر أنّ هذه الأخبار متّفق
عليها بين الفريقين ، وهي عن أمير المؤمنين ، وعبدالله بن مسعود ، وعبدالله بن
الصفحه ٥٨ : ، والفئتين الأُخريَين من الجهة الأُخرىٰ هما الكافرون والّذين في قلوبهم مرض .
ومن الواضح أنّ الّذين في
الصفحه ٦١ :
، مدنية ١١٤ .
ومن كلّ ذلك ننتهي إلىٰ
أنّ عموم المديح للمهاجرين وللأنصار لا يتناول فئة الّذين في قلوبهم
الصفحه ٦٨ : ) (٢) . .
فبيّن الله تعالىٰ أنّ
الجبن والخوف والخشية من الموت وإذا ذهب الخوف سلقوا المؤمنين بألسنةٍ حداد هي من
الصفحه ٧٠ : أنّ الفرار من الزحف من الكبائر السبع
المغلّظة !
وكذا ما أتاه الصحابة في صلح
الحديبية ـ وفي مقدّمتهم
الصفحه ٧٥ : الأمر ، وﭐرْضِ به ؛ فإنّك إنْ تعش ويطل عمرك فأنت لهذا الأمر خليق وحقيق ، في فضلك ودينك ، وعلمك وفهمك
الصفحه ٧٨ : حديث طويل ، أنّ رجلاً أعمىٰ دخل علىٰ النبيّ ، والصحابة عنده ، وطلب منه
عدّة أشياء ، فأُعطي ، ثمّ طلب أن
الصفحه ٩٨ : سلاحه فهو آمن » موصياً أصحابه بعدم مقاتلة أحد إلّا المقاتلين .
هذا ، ناهيك عن أنّ قبول دخول المخالفين
الصفحه ١٠٠ : بسهم فقتله !
وروي أنّ سعداً رُمي في حمّام
، وقيل : كان جالساً يبول ، فرمته الجنّ فقتلته ، وقال قائلهم
الصفحه ١٧٨ : ء ويظهر ـ من صفحة ٤٦ ـ منه : أنّ له رسالتين تسمّىٰ إحداهما عبرة
الفضلاء أو حلّ ما لا ينحلّ ، والأُخرىٰ
الصفحه ١٩٧ :
أقول :
إنّ اعتراضه بدخول النعت في
نحو : مررتُ برجلٍ راكبٍ ، مدفوع بأخذ قيد ( النصب ) في