الصفحه ٥٢ :
فمحذّرهم
هؤلاء الّذين يريدون أن يغصبوهم أُمورهم .
قال عبد الرحمٰن : فقلت
: يا أمير المؤمنين لا
الصفحه ٨٣ : إن نحن بايعناك علىٰ أمرك ثمّ أظهرك الله علىٰ من خالفك ، أيكون
لنا الأمر من بعدك ؟
فقال
الصفحه ٢١ : الله عليه [ وآله ] وسلّم من حجّة الوداع خطب فقال :
أيّها الناس ! إنّه قد نبّأني
اللطيف الخبير أنّه لن
الصفحه ٥٩ :
وضرراً
علىٰ الدين من المنافقين .
أي أنّ المراد بالعنوان
الثاني في القرآن عموم أهل النفاق ممّن
الصفحه ٩٢ :
قال : أرادوا أن يزاحموا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في العقبة فيلقوه منها .
قلنا : يا
الصفحه ٢٩ : حجّة باتّفاق أهل العلم .
الثاني : إنّ هذا كذب موضوع
بالاتّفاق .
الثالث : إنّ الله تعالىٰ
قال
الصفحه ٦٢ :
) للاستدراك من المستثنىٰ ، وأنّ المراد بالكفر هو من شرح بالكفر صدراً ، وقيل : إنّ ( مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ
الصفحه ٦٧ : قيّد المغفرة والأجر بمن آمن قلباً منهم وعمل صالحاً ، بل إنّ لفظة « منهم » دالّة علىٰ التبعيض ، وأن ليس
الصفحه ٩٥ :
وفدك .
فجاء في الاحتجاج أنّ أبا بكر قال لعمر : أما رأيت مجلس عليٍّ
منّا في هذا اليوم ؟! والله
الصفحه ٩٦ : الفتنة فلم يزل متفكّراً لا يجسر أن يسلّم ، حتّىٰ ظنّ الناس أنّه قد سها ، ثمّ التفت
إلىٰ خالد ، فقال : يا
الصفحه ١٠٧ :
أحدها : إنّ هذا الخبر مرسَل ؛
لأنّ ابن أبي نجران قال : ( عن رجل ) ، ولم يذكره ، ويجوز أن يكون غير
الصفحه ٣٠ :
أوّلاً
: إنّ هذا الحديث رواه كبار
الأئمّة وأعلام الحديث بطرقٍ متعدّدة ، وقد ذكرنا أسامي بعضهم
الصفحه ٣٤ : الله
تعالىٰ إلىٰ ما جاء في جملةٍ من كتب الفريقين بتفسير هذه الآية المباركة ، ونحن نوضّح المطلب ـ الآن
الصفحه ٣٥ : له الرسل ليلة أُسري به فلقيهم ، وأُمر أن يسألهم ،
فما شكّ ولا سأل .
والثاني : إنّ المراد : اسأل
الصفحه ٧٧ : بكر
! من هذا الرجل الذي بين يديك ؟ فيقول : هذا الرجل يهديني السبيل ؛ فيحسب الحاسب أنّه يهديه الطريق