الصفحه ٣٤ : الله
تعالىٰ إلىٰ ما جاء في جملةٍ من كتب الفريقين بتفسير هذه الآية المباركة ، ونحن نوضّح المطلب ـ الآن
الصفحه ٩١ : تفسيره عن البيهقي في دلائل النبوّة ، عن حذيفة بن اليمان ، قال : كنت آخذاً بخطام ناقة رسول الله أقود به
الصفحه ٣١ : الآلوسي :
وقال الآلوسي في تفسير الآية
المباركة : « وروىٰ بعض الإمامية عن ابن جبير ، عن ابن عبّاس
الصفحه ١١ : ) .
وتفسيره في كتب القوم : أي عن
ولاية عليٍّ . . . فقد نقل السيّد رحمه الله ذلك بواسطة كتاب الصواعق
المحرقة
الصفحه ٣٣ : النبوية الشريفة الواردة عن طرق الفريقين في تفسيرها ، وبعبارة أُخرىٰ : فإنّه متىٰ قام الدليل علىٰ معنىٰ
الصفحه ١١٤ : إلّا أبو مريم الأنصاري وإن تكرّرت في الكتب في مواضع متفرّقة ، ومع ذلك فإنّها مخالفة لظاهر الكتاب
الصفحه ٧٠ : أَمْرِ اللَّـهِ ) (٤) في اقتتال الأوس والخزرج بالأيدي والنعال والعصي (٥) .
وبعضهم ردّ علىٰ النبيّ
الصفحه ١٣٤ : والمسعودي وأبي الفرج الأصفهاني ، ومن المصادر الثلاثة تجتمع قطع كثيرة من كتابه .
له في
التاريخ :
كتاب
الصفحه ٢٣٩ : الشام بسبب تصنيفه هذا الكتاب ؛ لفرط عداوتهم وبغضهم له عليهالسلام .
والكتاب
يقع في ٦٣ فصلاً ضمت ١٩٤
الصفحه ٢٤٨ : المسلمين وواجب في أعناقهم ، وأنّ حبّهم عليهمالسلام عقيدة مستمدّة من كتاب
الله تعالىٰ وسُنّة نبيّه المصطفىٰ
الصفحه ٢٤٩ : والمحن التي واجهتها في تلك الفترة ، خطبتها المعروفة ، وزيارتها صلوات الله وسلامه عليها .
نشر
: مؤسّسة
الصفحه ٢١ : الحوض ، وإنّي سائلكم حين تردون علَيَّ عن الثقلين ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما : الثقل الأكبر كتاب الله
الصفحه ٢٤٧ : الردود علىٰ الشبهات المطروحة بشأن هذا المفهوم .
والكتاب
في محوره العام ردٌّ علىٰ من أنكر
الصفحه ٥١ : ، فبينما أنا في منزله بمنىً وهو عند عمر بن الخطّاب في آخر حجّة حجّها ، إذ رجع إليَّ عبد الرحمٰن فقال : لو
الصفحه ١٩٩ :
ثُبَاتٍ ) ؛ فإنّ
( ثُبَاتٍ ) حال وليس بوصف ، وعلىٰ ذِكر الفضلة
نحو قوله تعالىٰ : ( وَلَا تَمْشِ فِي