الصفحه ٨١ :
بدعوىٰ
أنّه فتح لها باب الدخول في الإسلام ، كما سُمّي إبراهيم أباً لتسميته أُمّته بالمسلمين
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يعرض نفسه علىٰ القبائل ويدعوهم إلىٰ
الإسلام ، حاول بنو عامر بن صعصعة ضمان رئاستهم ومجدهم مقابل
الصفحه ٢٤٢ : ءات إلّا اليسير .
سبق
أن نشرت مؤسّسة دائرة المعارف الإسلامية في طهران سنة ١٤١٣ هـ الجزء الأوّل منه
الصفحه ٢٥٢ : المكتبة الأصلية .
صدر
برقم ٢٣ ضمن : سلسلة فهارس المخطوطات الإسلامية .
نشر
: مؤسّسة الفرقان للتراث
الصفحه ٢ :
* دور الشيخ الطوسي في علوم الشريعة الإسلامية (٥)
.
................................... السيّد ثامر
الصفحه ١٠ : زنديق ملحد ، متلاعب بالدين ، قادح في الإسلام ، أو جاهل لا يدري ما يقول !!
وسياق الآيات في قريش ، وهي
الصفحه ١٨ : وهو جالس إلىٰ جانبه وقال : آية حبيّ حبّ هذا من بعدي » (١) .
* وقال
شيخ الإسلام الحمويني
الصفحه ٢٤ : : شيخ
الإسلام الحمويني (٣) بسنده ، عن الحافظ
__________________
(١)
ميزان الاعتدال ١ / ٤٤٣
الصفحه ٢٩ : بالدين ، قادح في دين الإسلام ، أو مفرط في الجهل لا يدري ما يقول .
وأيّ فرقٍ بين حبّ عليّ وطلحة
والزبير
الصفحه ٣٠ : وجملةً من أسانيدهم في روايته ، فإنْ كان هؤلاء كلّهم زنادقة ، ملحدين ، متلاعبين بالدين ، قادحين في الإسلام
الصفحه ٥٧ : ٣ : ١١٠ .
(٣)
سورة النساء ٤ : ١١٥ .
(٤) في
كتابه إسلام شناسي تاريخي .
الصفحه ٥٨ : علىٰ أنّ مرضهم مستبطن في قلوبهم غير ظاهر ، أي أنّ ظاهرهم يبدو عليه السلامة ، أي الإسلام .
ويدلّل علىٰ
الصفحه ٦٠ : الهجرة فئة منافقة ، غرضها من اعتناق الإسلام هو الوصول إلىٰ المشاركة في المكاسب السياسية التي سيحقّقها
الصفحه ٧٢ : ) (١) دعا النبيُّ بني عبد المطّلب ، وكانوا يومئذٍ أربعين رجلاً ، إلىٰ الإسلام ،
ثمّ قال : من يؤاخيني
الصفحه ٧٣ : !
في حين أنّا نعلم أنّ الإسلام
كان قد أعطىٰ الأُمور وفق الكفاءات الدينية لا الأعمار والموروثات القبلية