الصفحه ٧٢ :
السُنّة بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم (٤)
السيّد علي الشهرستاني
الصفحه ٧٣ : اللَّـهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا ) (٤) وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا فضل
الصفحه ٧٦ : ، فأراد أن يأخذ مال ابن أخيه دون إخوته ، فأتاه عليّ وزيد فقالا : ليس لك ذلك ، إنّما كنت كأحد الأخوين
الصفحه ٨٢ : علينا .
. . . ولمّا تلا عليه النبيّ آيات من الذِكر
الحكيم رجع عتبة وقال لقريش فيما قال : أطيعوني
الصفحه ٨٣ : لغيرنا ؟! لا حاجة لنا بأمرك ، فأبوا عليه (١) .
وهذه النعرة لا نجدها عند
الأنصار ، بل نجد الأنصار
الصفحه ٨٥ : عند
وفاته أنّه لو سأل النبيّ هل للأنصار في هذا الأمر نصيب (٢) ؟!
وفي هذا المضمار يبرز قول عليّ
الصفحه ٩٦ : بعده ، أشاروا عليه بعبد الرحمٰن (٣) .
كما راح من جرّاء هذا الأُسلوب
سبط النبيّ
الصفحه ٩٨ : قتالاً !!
فبعد أن أعلن عليّ بن أبي
طالب أنّه صاحب الحقّ بعد الرسول ، ورفض مبايعة أبي بكر ، وﭐعتزل في
الصفحه ١٠٧ : مرسَل غير مسند ، ومع ذلك مضادّ للأحاديث التي رويناها ، ومع هذا لم يعمل عليه أحد من فقهائنا » (٢) .
١٠
الصفحه ١١١ : نصّ عليه ابن الصلاح (٢) .
وسوف نذكر ما وقفنا عليه من
تصريحات الشيخ الطوسي في التهذيب والاستبصار
الصفحه ١١٢ :
٣ ـ وفيه أيضاً في باب الصلاة
في السفر : « فهذا خبر شاذّ لا نعمل عليه . . » (١) .
٤ ـ وفي
الصفحه ١١٥ :
عليه أُمّها
، وطعنهما أيضاً (١) .
١٦ ـ وفي الاستبصار في باب من لم يجد الهدي وأراد الصوم
الصفحه ١٢٩ :
قائلاً
: أنا أبو الحسن علي بن الإمام أبي القاسم زيد بن الحاكم الإمام أميرك محمّد بن الحاكم أبي
الصفحه ١٣٤ : الأخبار : وهو يحوي
أخبار الأُمويّين والعبّاسيّين الّذين عاصرهم المؤلّف .
١٠٨ ـ علي بن محمّد بن شاكر
الصفحه ١٤٠ : بالليل ما كان يدرسه المتقدّمون عليه في المراحل
الدراسية حتّىٰ طوىٰ المراحل بسنين قليلة . هاجر إلىٰ بغداد