الصفحه ١١٤ :
بها في
الاستبصار (١) .
١٣ ـ وفي باب حكم المرأة إذا
قتلت رجلاً : « فهذه الرواية شاذّة لم يروها
الصفحه ١٢٥ :
والحذق
في الدراية ، لا أعلم لأحد أحسن من تصانيفه في فنّها وحسن استيعاب ما يتصدّىٰ لجمعه ، وكان مع
الصفحه ١٧٩ :
في حلّها
. . . » .
فليس فيه مقدّمة ولا مقصدين .
جاء في آخره : « فإن صار هذا
الجواب معقولاً
الصفحه ١٨٤ :
النسفي
.
أوّله : « الحمد لله على
إلهامه والصواب في تلاوة الكتاب ، والصلاة علىٰ رسوله محمّد
الصفحه ٢٤٤ : ( ١٢٥٠ ـ ١٣١٥ هـ ) .
ثلاثة
مجلّدات ضمّت ٣٤ رسالة من رسائل المصنّف ، المحرّرة في أزمان ومواضيع مختلفة
الصفحه ٢٠ :
قلت : وقوله : ( روي في قوله
تعالىٰ . . . ) يشير إلىٰ ما أخرجه الديلمي ، عن أبي سعيد الخدري ـ رضي
الصفحه ٢٣ : : « قيل » .
* وثالثاً
: في ذيله : « وآية حبّي حبّ
هذا من بعدي » ؛ ولم يذكره .
* ورابعاً
: كلامه في
الصفحه ٣٦ :
ـ
بقرينة التقديم في الذِكر ـ هو الأوّل . وﭐختار الآلوسي الجواب الثاني كما سيأتي ، وعندهم أجوبةٌ
الصفحه ٤٥ :
عن
رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم . .
والأشهر من بين الأحاديث في
الباب هو حديث عبدالله بن
الصفحه ٥١ :
هذا ، ومن المسائل التي تصبّ
في هذا البحث وترتبط به بنحوٍ ما هو إصرار أكثر العامّة علىٰ مشروعية
الصفحه ٥٧ : ) (٣) .
وللتنبيه علىٰ وهم
القائل في مفاد الآيات بأنّها دالّة علىٰ مدح جميع الصحابة أو جميع من هاجر من مكّة ، وجميع
الصفحه ٧٨ :
النبيّ
أكبر من أبي بكر بسنتين أو ثلاث !!
مثله ما ذكره اليافعي في روض الرياحين عن أبي بكر في
الصفحه ٧٩ : العجلوني في كشف الخفاء : أنّ لإبراهيم الخليل وأبي بكر الصدّيق شيبة في الجنّة (٢) .
أقول : كيف كان رسول
الصفحه ٨٤ : أنّه أبىٰ ما قاله النبيّ في « ابن عمّه » ، متّهماً النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّه إنّما دعا إلىٰ
الصفحه ٩٦ :
وخالد
بن الوليد يصلّي بجنبه ومعه سيفه .
فلمّا جلس أبو بكر في التشهّد
، ندم علىٰ ما قال ، وخاف