الصفحه ٥٥ : علىٰ ذلك من الآيات القرآنية :
* الآية
الأُولىٰ : قوله
تعالىٰ : ( السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ
الصفحه ٥٧ :
* الآية
السابعة : قوله
تعالىٰ : ( وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً
وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَا
الصفحه ٦٤ : الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً ) (١) ، وقوله تعالىٰ : ( وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ
الصفحه ١٠٥ :
ونحو
ذلك من الشروط الكاشفة عن وجود مخرج صحيح آخر للحديث .
والخلاصة
: إنّه يعتمد القول الثالث
الصفحه ١٢١ : العامّة علىٰ ما قدّمت القول فيه ، فلا ينبغي أن يكون عليه العمل » (٣) .
ومنها ما جاء في باب الصلاة في
الصفحه ١٩٣ :
دونها
، مقدّرة بـ : في منتقلة » (١) .
وقريب منه قول ابن معطي ( ت
٦٢٨ هـ ) : الحال « بيان هيئة
الصفحه ١٠ :
إلىٰ
كليهما ممّا لا تقوم به حجّة عند أهل العلم ، بل لا بُدّ من صحّة النقل ، وهذا القول في سبب
الصفحه ١٩ : ، حدّثنا قيس ، عن أبي هارون ، عن أبي سعيد ، عن النبيّ صلّیٰ الله عليه
وآله وسلّم في قوله عزّ وجلّ
الصفحه ٢٨ : : قوله تعالىٰ : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ) . . .
من طريق أبي نعيم ، عن الشعبي ، عن ابن عبّاس
الصفحه ٣٥ :
اكتفيت
. .
رواه عطاء ، عن ابن عبّاس .
وهذا قول سعيد بن جبير ، والزهري ، وﭐبن زيد ؛ قالوا : جمع
الصفحه ٣٩ : مسعود عن النبيّ صلّىٰ الله عليه وآله وسلّم ، في معنىٰ الآية المباركة !!
بل القائلون بالقول الأوّل ـ
من
الصفحه ٤٧ : . .
وممّا
يؤكّد ذلك ، قول غير واحدٍ منهم ـ
كالحاكم وأبي نعيم ـ بعد روايته : « تفرّد به علي بن جابر ، عن
الصفحه ٥١ : الناظر الباحث هل
لهذا القول في الإمامة صلة بإمامة الأوائل من الصحابة وقول عمر بن الخطّاب : « إنّما كانت
الصفحه ٥٨ :
سورة
المدّثّر ، وكذلك سورة العنكبوت المكّية نزولاً قبل الهجرة في قول الأكثر أيضاً . .
فالسورة
الصفحه ٦٢ : تعالىٰ وبنيّة أنّها في سبيل الله ، كما في قوله تعالىٰ : ( وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّـهِ