الصفحه ١٦٩ : فيها كلمة دخيلة من لغة أجنبية ، وهو من نتائج العصبيات القومية الفارسية التي ظهرت مع
الصفحه ١٠٧ : ـ ما قاله في الاستبصار في عدّة موارد لم يجوّز العمل بها للسبب المذكور ، نظير قوله : « فأوّل ما في هذا
الصفحه ١٦ : :
* قوله :
« حدّثنا الحاكم الوالد أبو محمّد رحمه الله ، قال : أخبرنا عمر بن أحمد بن عثمان ـ ببغداد
الصفحه ٥٦ :
وقوله تعالىٰ في السورة
نفسها ، الآية الأخيرة : ( مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ اللَّـهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
الصفحه ١٩٥ : ) ، غيرُ تابع ولا عمدة » (٣) .
وممّا ذكر في شرحه : أنّ « قوله
: ( علىٰ هيئة ) ، يشمل الحال ونحو ( تربّعت
الصفحه ١٩٩ :
( ضربتُ
اللصّ مكتوفا ) . . .
فإن قلتَ : يَردُ علىٰ
ذِكر الوصف نحو قوله تعالىٰ : ( فَانفِرُوا
الصفحه ٩ :
قوله تعالىٰ : ( وَاسْأَلْ
مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ ) (١)
ثمّ قال السيّد :
« ولا
الصفحه ٣٨ :
قالوا : وهذا قول المتقدّمين
منهم ، كسعيد بن جبير ، والزهري ، وعبد الرحمٰن بن زيد بن أسلم ؛ ورووا
الصفحه ١٠٨ :
يُعترض
بها علىٰ الأخبار المسندة » (١) .
وقوله : « فهذا الخبر مقطوع
الإسناد مرسَل ، ولا يُعترض
الصفحه ١٩٤ :
وقوله : ( منصوبة ) « أي
أصالة ، وقد يجرّ لفظه بالباء ومن بعد النفي ، ولكن ليس ذلك مقيساً علىٰ
الصفحه ٧ :
تشييد المراجَعات وتفنيد المكابَرات (١٤)
السيّد عليّ الحسيني الميلاني
قوله
الصفحه ١٥ : القاسم بن عبد الغفّار العجلي ، عن أبي الأحوص ، عن مغيرة ، عن الشعبي ، عن ابن عبّاس ، عن قوله
الصفحه ١٧ :
عن
ولاية عليّ ، فمن كانت معه وإلّا ألقيناه في النار ، وذلك قوله : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم
الصفحه ٢٠ :
قلت : وقوله : ( روي في قوله
تعالىٰ . . . ) يشير إلىٰ ما أخرجه الديلمي ، عن أبي سعيد الخدري ـ رضي
الصفحه ٣٧ : قال :
« وقوله سبحانه وتعالىٰ
: ( وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا . . . ) أي : جميع الرسل دعوا إلىٰ ما