الصفحه ١١١ : ، بغضّ النظر عمّا ذكره من تأويلات سديدة حاول من خلالها الجمع بينها وبين الأخبار الصحيحة ، كما مرّ سابقاً
الصفحه ١٧٧ : .
ومحطّ نظره في كتابه هذا هو
الردّ علىٰ الشهيد الثاني في رسالته في صلاة الجمعة ، فينقل عباراتها جملة جملة
الصفحه ١٩٦ : يفهِم في حال كذا بطريق القصد ، وإنّما أفهمه بطريق اللزوم .
وفي هذا الحدّ نظر ؛ لأنّ
النصبَ حكم
الصفحه ٢٣٠ : ،
وقَدْ يَئِسوا مِنَ النظرِ إلَيهِ !
فَولَّوْا عَلَيْهِ مُعْوِلِينَ
وَكُلُّهُمْ
الصفحه ١٨ :
النبيّ
صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم لعليّ مسؤول عنها يوم القيامة .
وروىٰ في قوله تعالىٰ
الصفحه ١٩ : ، حدّثنا قيس ، عن أبي هارون ، عن أبي سعيد ، عن النبيّ صلّیٰ الله عليه
وآله وسلّم في قوله عزّ وجلّ
الصفحه ٤٠ : :
قال رسول الله صلّىٰ
الله عليه [ وآله ] وسلّم : يا عبدالله ! أتاني ملك فقال : يا محمّد ! ( وَاسْأَلْ
الصفحه ١٦ : هارون ، عن أبي سعيد الخدري ، عن النبيّ صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم في قوله تعالىٰ : ( وَقِفُوهُمْ
الصفحه ٢٢ : الأحاديث
وأصحّها ؛ قال الحافظ الهيثمي :
« وعن ابن عبّاس ، قال : قال
رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله
الصفحه ٢٤ : قال الحاكم . . . وعن عليّ ، قال : قال رسول الله صلّىٰ
الله عليه [ وآله ] وسلّم : إذا جمع الله الأوّلين
الصفحه ٢٦ : عبد الله ، قال : قال رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم : « إذا كان
يوم القيامة ، يقعد عليّ بن
الصفحه ٣٤ : المرسَلين الّذين أُرسلوا إلىٰ أُممهم من قبله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم
. . .
فهذا أمرٌ من الله ، والمأمور
الصفحه ٤٤ : ، قال : قال رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم : لمّا أُسري بي ليلة المعراج ، فاجتمع علَيَّ
الصفحه ٤٥ :
عن
رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم . .
والأشهر من بين الأحاديث في
الباب هو حديث عبدالله بن
الصفحه ٤٨ : العبّاس ، وأبي هريرة .
هذا ، وقد روىٰ ابن مسعود عن رسول الله صلّیٰ
الله عليه وآله وسلّم خبر الإسراء به