الصفحه ١٢٠ : ، وإلّا فلا إشكال في ردّه والحكم بطرحه .
وقد صرّح الشيخ الطوسي بهذا
في كتابه العدّة في أُصول الفقه في
الصفحه ١٥ :
* وسادساً
: لقد ورد خبر تفسير الآية
بولاية أمير المؤمنين في مختلف كتب القوم ، فمنهم من رواه بسندٍ
الصفحه ٤٨ : (١) ،
وقال الهيثمي : « رجاله رجال الصحيح » .
فأظنُّ أنّ ما رواه الحاكم في
كتابه علوم الحديث هو ذيل هذا
الصفحه ١٧٠ : المألوفة ، وأظنّه هو ألفباى بهروز الذي عدّه مشار من تآليفه ،
وقال : إنّه مطبوع ، تسلسل ١٤٥٤ ، ١٢٤ ورقة
الصفحه ١٢٣ : طريقته العلمية في التهذيبين ، نظير قوله : « فهذا الخبر رواه ابن أبي حمزة ، وهو مطعون عليه ، وهو واقفي
الصفحه ٢٥ :
البيهقي
، عن الحاكم النيسابوري بسنده ، عن إبراهيم بن عبدالله الصاعدي ، عن ذي النون المصري ، عن
الصفحه ١١٥ : : « فهذان الخبران وردا شاذّين مخالفين لسائر الأخبار ، ولا يجوز المصير إليهما والعدول عن الأحاديث الكثيرة
الصفحه ٢٤٣ :
الرحمٰن
في تفسير القرآن
الذي وصل فيه إلىٰ مقدار من سورة النساء ، وطبع ـ بهذا المقدار
الصفحه ٢٥٢ : ورد من أنّ وفاته صلىاللهعليهوآله قد تكون من أثر السمّ الذي دُسّ إليه في مرضه الأخير .
نشر
: دار
الصفحه ١٩٤ : تحقيق معنىٰ الحال وبيان ماهيّته ؛ لأنّه ربّما يُتوهّم أنّه موضوع لبيان
هيئة الفاعل أو المفعول مطلقاً
الصفحه ٢٣٩ : الذي تضمّنه حديث الكتاب .
تحقيق
: السيّد محمّد جواد الحسيني الجلالي .
صدر
في قم سنة ١٤٢٠ هـ
الصفحه ١١٦ : ، ويوشك أن يكون وهماً من الراوي . . . » (٢) .
٢٠ ـ وفي باب ما يجب علىٰ
من أفطر : « فهذا الخبر ورد شاذّاً
الصفحه ١٢٧ : السيل منه سنة ٣٢٨ وتلف ما فيها ، وظاهر كلامه أنّه كان تأليف صاحب الدار الذي هو علي بن أبي عبدالله الحسين
الصفحه ١٠ : الرَّحْمَـٰنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ ) . .
واضح من سياق الآية أنّها
تتحدّث عن الإيمان بالوحي والقرآن . أمّا موضوع
الصفحه ١١٢ : كلّها » (٢) .
٥ ـ وفي باب من طلّق امرأته
ثلاث تطليقات : « فأوّل ما في هذه الرواية أنّها شاذّة مخالفة