الصفحه ٥١ : فَرِقْتُ من الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر . . . خشينا إن فارَقْنا القومَ ولم تكن بيعة أن يبايعوا
الصفحه ٨٥ : القاسية
تجاه الخلافة النبويّة ، حينما قال : « حتّىٰ إذا قبض اللهُ رسوله رجع قوم علىٰ
الأعقاب ، وغالتهم
الصفحه ١٨٩ : ، فيقال : حالة ، قال الشاعر :
علىٰ حالةٍ لو أنّ في
القومِ حاتِماً
علىٰ جودِه لَضنَّ
الصفحه ٢٢٧ : .
(٤)
يقال : تَعَاوَرَ القوم فلاناً وﭐعتوروه ضرباً إذا تعاونوا عليه ، فكلّما
أمسك واحد ضرب واحد ، والتعاور
الصفحه ٧٢ :
٤ ـ
مكانة الشيخوخة :
إنّ العرب قد اعتادوا إعطاء
الإمارة والزعامة لمن هو أسنّ القوم ، ومن له المكانة
الصفحه ١١ : ) .
وتفسيره في كتب القوم : أي عن
ولاية عليٍّ . . . فقد نقل السيّد رحمه الله ذلك بواسطة كتاب الصواعق
المحرقة
الصفحه ٣٧ : ؟! » .
أقول : لا يرضىٰ به قطعاً .
هذه نماذج من كلمات أئمّة
القوم .
ولا يخفىٰ اضطراب القوم
في تفسير الآية
الصفحه ١٣ : الاحتجاج بروايات القوم إلزامَهم بها ، وإلّا ، فإنّ ما يسمّونه بالصحيح من كتبهم غير صحيح عندنا ، ولا يجوز
الصفحه ١٥ :
* وسادساً
: لقد ورد خبر تفسير الآية
بولاية أمير المؤمنين في مختلف كتب القوم ، فمنهم من رواه بسندٍ
الصفحه ٢٣ :
والدلالة ممّا لا تحتمله نفوس القوم ، ولذا تراهم يصفونه بالبطلان ، من غير جرحٍ لأحدٍ من رواته !!
فقد عنون
الصفحه ٣٠ :
أسانيد هذا الحديث ، وإنّ له شواهد عديدة في كتب القوم بأسانيد معتبرة . .
وحينئذٍ لا أثر للسياق ، ولا
الصفحه ٣٤ :
السؤال ؟! وما كان جوابهم ؟!
وهذا الموضع من المواضع التي
اضطربت فيها كلمات القوم بشدّة واختلفت اختلافاً
الصفحه ٦٢ : الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ وَأَنَّ اللَّـهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ * أُولَـٰئِكَ
الَّذِينَ
الصفحه ٨٤ : ، فقد كانوا يعتقدون لزوم مشاركة القبائل والفصائل الأُخرىٰ في الحكم وعدم تحديد ذلك في قوم أو أشخاص
الصفحه ٨٦ : جَخَفْنا بالخلافة جَخَفْنا بالقرابة ، ولكنّا قوم أخلاقنا مشتقّة من خُلُق رسول الله الذي قال الله عنه