الصفحه ٢٨٨ : لعلكم
جئتم عيونا فقالوا معاذ الله نحن أخوة من أب واحد وهو شيخ كبير صديق نبى من
الأنبياء اسمه يعقوب قال
الصفحه ٢٨٩ : نعالا وأدما وإنما فعله عليهالسلام تفضلا عليهم وخوفا من أن لا يكون عند أبيه ما يرجعون به
مرة أخرى وكل
الصفحه ٣٠٠ : الْأَرْضَ) متفرع على ما ذكره وذكره إياهم من ميثاق أبيه وقوله (لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلَّا أَنْ يُحاطَ
بِكُمْ
الصفحه ٣٠٣ : جميع المطالب والتمحض فى طلب بنيامين بل يجوز أن يقف عليهالسلام بطريق الوحى أو الإلهام على وصية أبيه
الصفحه ٣٠٥ :
(اذْهَبُوا بِقَمِيصِي
هذا فَأَلْقُوهُ عَلى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ
الصفحه ٣٠٦ : (فَلَمَّا دَخَلُوا عَلى يُوسُفَ) روى أنه وجه يوسف إلى أبيه جهازا ومائتى راحلة ليتجهز إليه
بمن معه فاستقبله
الصفحه ٢ : وسعد بن أبى وقاص وعلى بن الحسين وزيد
ومحمد الباقر وجعفر الصادق وعكرمة وعطاء يسألونك الأنفال* غير منتهض
الصفحه ٣ : يليق بشأنه الكريم أصلا وقد روى عن سعد بن أبى
وقاص أنه قال قتل أخى عمير يوم بدر فقتلت به سعيد بن العاص
الصفحه ٥ : عبادة
فقال انظر أمرك فامض فو الله لو سرت إلى عدن أبين ما تخلف عنك رجل من الأنصار ثم
قال المقداد بن عمرو
الصفحه ١٦ : وقتلوهم كما فى قوله تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ). روى أنه صلىاللهعليهوسلم مر على أبى بن كعب
الصفحه ١٩ : وأخبره بالخبر وأمره بالهجرة فبيت عليا رضى
الله تعالى عنه على مضجعه وخرج هو مع أبى بكر رضى الله عنه إلى
الصفحه ٢٠ : ) نزلت فى المطعمين يوم بدر وكانوا اثنى عشر رجلا من قريش
يطعم كل واحد منهم كل يوم عشر جزر أو فى أبى سفيان
الصفحه ٢٢ :
أبى بكر رضى الله عنه أنه منع بنى هاشم الخمس وقال إنما لكم أن يعطى فقيركم وتزوج
أيمكم ويخدم من لا خادم
الصفحه ٢٥ : ءَ النَّاسِ) ليثنوا عليهم بالشجاعة والسماحة وذلك أنهم لما بلغوا* جحفة
أتاهم رسول أبى سفيان وقال ارجعوا فقد
الصفحه ٣٦ : . روى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أتى بسبعين أسيرا فيهم العباس وعقيل بن أبى طالب فاستشار
فيهم فقال