الصفحه ٥٨ : ويقال له أد الجزية وإن كان يؤديها وهى تؤخذ
عند أبى حنيفة رضى الله عنه من أهل الكتاب مطلقا ومن مشركى
الصفحه ٢٣ : شأن الخمس وأما الأخماس الأربعة فتقسم بين الغانمين
للراجل سهم وللفارس سهمان عند أبى حنيفة رضى الله عنه
الصفحه ٥٧ : الدخول مطلقا وقيل المراد
المنع عن الحج والعمرة وهو مذهب أبى حنيفة رحمهالله تعالى ويؤيده قوله عزوجل
الصفحه ٧٦ : شىء له هو المروى عن أبى حنيفة رضى الله عنه وقد قيل على العكس
ولكل* منهما وجه يدل عليه (وَالْعامِلِينَ
الصفحه ١٠ : (فَاضْرِبُوا) الخ تفسيرا لقوله تعالى (فَثَبِّتُوا) مبينا لكيفية التثبيت وقد روى عن أبى داود المازنى رضى
الله
الصفحه ٣١ : المناص فقط وقيل الفعل مسند إلى أحد أو إلى من خلفهم والمفعول
الأول الموصول المتناول لهم أيضا وقيل هو
الصفحه ٢٥٦ : وأدرجوا تحت
القول المسند إلى الجميع أو قاله كل واحد منهم مخاطبا للبقية وهو أدل على مسارعتهم
إلى ذلك القول
الصفحه ٢٩٣ : بالتعليم المسند إلى ذاته سبحانه من
الدلالة على جلالة شأن يعقوب عليهالسلام وعلو مرتبة علمه وفخامته ما لا
الصفحه ١١٠ : )
____________________________________
وعن أبى ذر
الغفارى أن بعيره أبطأ به فحمل متاعه على ظهره واتبع أثر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ماشيا
الصفحه ٢٥٤ : أو من قبلك (إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ) عطف بيان لأبويك والتعبير عنهما بالأب مع كونهما أبا جده
وأبا أبيه
الصفحه ٦٣ : ء الذى أحدثوه فى الجاهلية وقد وافقت حجة الوداع ذا الحجة وكانت حجة أبى بكر
رضى الله عنه قبلها فى ذى القعدة
الصفحه ٨٧ :
الاستواء بينه وبين عدمه. روى أن عبد الله بن عبد الله بن أبى وكان من المخلصين
سأل رسول الله
الصفحه ٢٢٨ : المسلمات من الكفار كان جائزا وقد زوج النبى صلىاللهعليهوسلم ابنتيه من عتبة بن أبى لهب وأبى العاص بن
الصفحه ٢٥١ : الكريم يوسف بن يعقوب
بن إسحق بن إبراهيم (يا أَبَتِ) أصله يا أبى فعوض*
عن الياء تاء التأنيث لتناسبهما فى
الصفحه ٢٧٢ : المنزه والمبرأ كما فى سقيالك والدليل
على وضعه موضع المصدر قراءة أبى السمال حاشا بالتنوين وقراءة أبى عمرو