الصفحه ١٧٧ :
الفضيل بن عياض قالوا إن ذنوبنا قد عظمت وجلت وأنت أعظم منها وأجل افعل بنا ما أنت
أهله ولا تفعل بنا ما نحن
الصفحه ٢٨٥ : عن السوء من حيث هى هى ولا أسند هذه الفضيلة إليها بمقتضى طبعها من غير
توفيق من الله عز وعلا (إِنَّ
الصفحه ٥٣ : اختلفتم فيه فدخل فأنزل الله عزوجل هذه الآية والمعنى أجعلتم أهل السقاية والعمارة من
المؤمنين فى الفضيلة
الصفحه ٧٣ : يصيبنا من فيعل لا من فعل لأنه
واوى يقال صاب السهم يصوب واشتقاقه من الصواب (إِلَّا ما كَتَبَ
اللهُ لَنا
الصفحه ١٤٩ : المشاعر الظاهرة والباطنة
والإرشاد إلى الحق بإرسال الرسل وإنزال الكتب بل يوفيهم ذلك من غير إخلال بشىء
أصلا
الصفحه ٢٦٣ : المعهودة اللهم إلا أن يراد بتعليم
تأويل الأحاديث ما سبق من تفهيم غوامض أسرار الكتب الإلهية ودقائق سنن
الصفحه ٢٥٤ :
وقيل كأنهم جمعوا حديثا على أحدثة ثم جمعوا الجمع على أحاديث كقطيع وأقطعة وأقاطيع
وقيل هو تأويل غوامض كتب
الصفحه ١٧٥ : العلم وقرىء فاسأل الذين يقرءون الكتب (لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ) الذى لا محيد عنه ولا ريب فى* حقيته (مِنْ
الصفحه ١٤٣ :
لِلْحَقِّ) أى هو يهدى له دون غيره وذلك بما ذكر من نصب الأدلة والحجج
وإرسال* الرسل وإنزال الكتب والتوفيق
الصفحه ٢٣٠ : العطية فى الإدرار أو من السجل أى مما
كتب الله تعالى أن يعذبهم به وقيل أصله من سجين أى* من جهنم فأبدلت
الصفحه ١٢٢ : حكمته التى من جملة مقتضياتها ما أنكروه من إرسال الرسول* صلىاللهعليهوسلم وإنزال الكتب والبعث والجزا
الصفحه ٣٠٨ :
(رَبِّ قَدْ
آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ فاطِرَ
الصفحه ٦٠ :
(اتَّخَذُوا
أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ
مَرْيَمَ
الصفحه ١٥٧ : مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ
كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ
الصفحه ٣٠٩ :
(وَما أَكْثَرُ
النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ (١٠٣) وَما تَسْئَلُهُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ