الصفحه ١١١ : منها بالفضيلة والاعتداد به (فِي سَبِيلِ اللهِ) وإعلاء كلمته (وَلا يَطَؤُنَ
مَوْطِئاً يَغِيظُ
الصفحه ٢٠٢ : إلا من له فضيلة على سائر الناس مستتبعة لاختصاصه به دونهم أخبرونى إن امتزت
عنكم بزيادة مزبة وحيازة
الصفحه ٢٠٣ : إلى
تكذيبى والحال أنى لا أدعى شيئا من ذلك ولا الذى أدعيه يتعلق بشىء منها وإنما
يتعلق بالفضائل
الصفحه ١٤٥ :
يَدَيْهِ) من الكتب* الإلهية المشهود على صدقها أى مصدقا لها كيف لا
وهو لكونه معجزا دونها عيار عليها شاهد
الصفحه ١٣٠ : عن أسرار الغيب من وراء أستار الكمون ناطق بأخبار ما قد
كان وما سيكون مصدق لما بين يديه من الكتب
الصفحه ٢٥٥ : هى عليه من غير سماع من أحد ولا ممارسة شىء من الكتب فالمراد بها اقتصاصها وجمع
الآيات حينئذ للإشعار بأن
الصفحه ٢٥١ : الأساليب الفائقة اللائقة كما لا
يكاد يخفى على من طالع القصة من كتب الأولين والآخرين وإن كان لا يميز الغث من
الصفحه ٣١١ :
بَيْنَ يَدَيْهِ) من* الكتب السماوية وقرىء بالرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف
أى ولكن هو تصديق الذى بين يديه
الصفحه ٦٩ : فيما قال وكتب من زعم أن الكلام كناية عن الجناية وأن
معناه أخطأت وبئسما فعلت هب أنه كناية أليس إيثارها
الصفحه ٢٠١ : المخاطب على الغائبين (عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ) يعنون أن اتباعهم* لك لا يدل على نبوتك ولا يجديهم فضيلة
تستتبع
الصفحه ٥٢ : أى
أجعلتم أهلهما كمن آمن بالله الخ ويؤيده قراءة من قرأ سقاة الحاج وعمرة المسجد
الحرام أو أجعلتموهما
الصفحه ١١٧ : والرسالة هو التقدم فى الاتصاف بما ذكر من النعوت الجميلة والصفات
الجليلة والسبق فى إحراز الفضائل العلية
الصفحه ٣٧ : الفضيلة وهو مبتدأ وقوله تعالى (بَعْضُهُمْ) إما بدل منه وقوله تعالى (أَوْلِياءُ بَعْضٍ) خبره*
الصفحه ٩٧ :
(وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ
الصفحه ٥١ :
(إِنَّما يَعْمُرُ
مَساجِدَ اللهِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقامَ الصَّلاةَ
وَآتَى