الصفحه ٥٢ :
عليهم بالكذب على الله والتعمد فيه وعن ابن عباس رضى الله عنهما هم اليهود الذين
قدموا على كعب بن الأشرف
الصفحه ١٤٩ : والعامل الاستقرار المعتبر
فى الخبر أى كائنا مما ترك المتوفى (إِنْ كانَ لَهُ
وَلَدٌ) أو ولد ابن ذكرا كان أو
الصفحه ١٦٢ : يعقوب عليهالسلام كان حلالا فى شريعته وقال ابن عباس رضى الله عنهما كان أهل
الجاهلية يحرمون ما حرم الله
الصفحه ١٢٠ : الزكاة حية فى عنقه تنهشه من
قرنه إلى قدمه وتنقر رأسه وتقول أنا مالك (وَلِلَّهِ) وحده لا لأحد غيره
الصفحه ١٣٧ : الإطلاق أو فى مخالفة
تكاليفه الواردة ههنا وأيا ما كان فالتعرض لعنوان الربوبية المنبئة عن المالكية والتربية
الصفحه ٢٢ :
(تُولِجُ اللَّيْلَ
فِي النَّهارِ وَتُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ
الصفحه ٥١ :
يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ لا خَلاقَ
لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلا
الصفحه ٤٥ : ) أى يبغضهم فإن هذه الكناية فاشية فى جميع اللغات جارية مجرى
الحقيقة وإيراد الظلم للإشعار بأنهم بكفرهم
الصفحه ٤٩ : )
____________________________________
أَهْلِ
الْكِتابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ) نزلت فى اليهود حين دعوا حذيفة وعمارا ومعادا إلى اليهودية
ولو بمعنى
الصفحه ٧٨ : كون خروجه عليهالسلام بعد صلاة الجمعة
كما ستعرفه إذ حينئذ وقعت التبوئة التى هى العمدة فى الباب إذ
الصفحه ١٢٢ : )
____________________________________
المبالغة لتأكيد
هذا المعنى بإبراز ما ذكر من التعذيب بغير ذنب فى صورة المبالغة فى الظلم وقيل هى
لرعاية جمعية
الصفحه ٢١٩ : قلبه للسانه فإن الآية الكريمة نزلت فى شأن مرداس ابن نهيك من أهل فدك
وكان قد أسلم ولم يسلم من قومه غيره
الصفحه ١١٤ : الحجج مما لا
ريب فيه ويعضده قول ابن عمر رضى الله عنهما قلنا يا رسول الله الإيمان يزيد وينقص
قال نعم يزيد
الصفحه ١٦١ :
أحكامه المقصودة
منه شرعا وأما حل الوطء فليس من تلك الأحكام فلا ضير فى تخلفه عنه كما فى المجوسية
الصفحه ٢٥٩ :
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا