الصفحه ٦١ : الحجون والبقيع يؤخذ بأطرافهما وينثران فى الجنة وهما مقبرتا مكة
والمدينة وعن ابن مسعود رضى الله عنه وقف
الصفحه ٢٦ : نوح عليهالسلام فإنه آدم الثانى وأما ذكر آل إبراهيم فلترغيب المعترفين
باصطفائهم فى الإيمان بنبوة النبى
الصفحه ٦٢ : البر جانبه وعن ابن مسعود حجوا هذا البيت
قبل أن ينبت فى البادية شجرة لا تأكل منها دابة إلا نفقت وعن عمر
الصفحه ٩٣ : القتل هو الذى ثار منه الفتنة وعظم فيه المحنة لما أن الموت فى شرف الوقوع
فزجر الناس عن الانقلاب عنده
الصفحه ٧١ : داخلة فى الحكم وكذا الحال فيما روى أن مالك بن الصيف ووهب ابن
يهوذا اليهوديين مرا بنفر من أصحاب النبى
الصفحه ١٤٣ : وبضمهما على التوحيد وهو تثقيل صدقة كظلمة
فى ظلمة (نِحْلَةً) قال ابن عباس وقتادة وابن جريج وابن زيد فريضة
الصفحه ٢٩ : والشيطان يمسه حين يولد فيستهل صارخا
من مسه إلا مريم وابنها ومعناه أن الشيطان يطمع فى إغواء كل مولود بحيث
الصفحه ٢٢٥ : وابن عباس وابن عمر
وجابر رضوان الله عليهم وبه قال الحسن وعمر بن عبد العزيز وقتادة وهو قول مالك وقد
روى
الصفحه ١٧٥ : عنه وبه قال الشعبى وعن
الحسن يجمعان ولا يفرقان وقال مالك لهما أن يتخالعا إن كان الصلاح فيه (إِنْ
الصفحه ١٤٦ : رجلا قال له إن فى حجرى يتيما أفآكل من ماله قال
بالمعروف غير متأثل مالا ولاواق مالك بماله وعن ابن عباس
الصفحه ١٨١ : الأمور المشاهدة
والمراد بهم أحبار اليهود. روى عن ابن عباس رضى الله عنهما أنها نزلت فى حبرين من
أحبار
الصفحه ٨٣ :
والمعنى أن مالك
أمرهم على الإطلاق هو الله عزوجل نصركم عليهم ليهلكهم أو يكبتهم أو يتوب عليهم إن
الصفحه ٢١ : (مالِكَ الْمُلْكِ) أى مالك جنس الملك على الإطلاق ملكا حقيقيا بحيث تتصرف فيه
كيفما تشاء إيجادا وإعداما
الصفحه ٢٢٠ : رغبة فى ارتفاع طبقته والمراد بهم الذين أذن لهم فى
القعود عن الجهاد اكتفاء بغيرهم قال ابن عباس رضى الله
الصفحه ١٧٧ : المبالغة فإن قلته فى الثقل أظهر
من قلة النملة فيه وعن ابن عباس رضى الله عنهما أنه أدخل يده فى التراب ثم نفخ