الصفحه ٥٠ : أسلموا تقاضوهم فقالوا سقط حقكم حيث تركتم دينكم وزعموا أنه كذلك فى كتابهم
وعن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه
الصفحه ٥٦ : والنضير ومن دان بدينهم كفروا بالنبى صلىاللهعليهوسلم بعد أن كانوا مؤمنين به قبل مبعثه (وَشَهِدُوا أَنَّ
الصفحه ٥٨ : يأكل أحب الطعام إليه وكان ذلك أحبه إليه وقيل فعل ذلك للتداوى
بإشارة الأطباء واحتج به من جوز للنبى
الصفحه ٦٢ : ملة واحدة وهم المسلمون وكفرت به خمس ملل قالوا لا نؤمن به ولا
نصلى إليه ولا نحجه فنزل ومن كفر وعن النبى
الصفحه ٧٠ : الإسلام وقال قتادة هم أمة
محمد صلىاللهعليهوسلم لم يؤمر نبى
الصفحه ٧٣ : الروم كانوا على
دين عيسى وصدقوا محمدا عليهما الصلاة والسلام وكان من الأنصار فيهم عدة قبل قدوم
النبى
الصفحه ٧٧ : النبى صلىاللهعليهوسلم خاصة مع عموم الخطاب فيما قبله وما بعده له وللمؤمنين
لاختصاص مضمون الكلام به
الصفحه ٧٨ : المقصود بتذكير
الوقت تذكير مخالفتهم لأمر النبى صلىاللهعليهوسلم وتزايلهم عن أحيازهم المعينة لهم عند
الصفحه ٨٠ : (وَتَتَّقُوا) معصية الله ومخالفة نبيه عليه الصلاة والسلام (وَيَأْتُوكُمْ) أى المشركين (مِنْ فَوْرِهِمْ هذا) أى
الصفحه ٨١ : بن عروة عمائم صفر وقال قتادة والضحاك كانوا قد أعلموا
بالعهن فى نواصى الخيل وأذنابها روى أن النبى
الصفحه ٨٥ : ملأته وشددت عليه أى الممسكين عليه الكافين عن إمضائه مع
القدرة عليه وعن النبى صلىاللهعليهوسلم من كظم
الصفحه ٨٧ : الذنوب فاحشة كانت أو ظلما أو على فعلهم.
روى عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال ما أصر من استغفر وإن عاد
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوسلم وعبد الله بن جحش ابن عمة النبى صلىاللهعليهوسلم وعثمان بن شماس وسعد مولى عتبة
الصفحه ٩٣ : صاحب الراية حتى قتله ابن قميئة وهو يزعم أنه قتل النبى صلىاللهعليهوسلم فقال قتلت محمدا وصرخ صارخ قيل
الصفحه ٩٨ : تعالى بالنصر وهو ما وعدهم على لسان نبيه عليهالسلام من النصر حيث قال للرماة لا تبرحوا مكانكم