الصفحه ٦٥ : بمعنى إنكار الواقع كما فى قوله
تعالى (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً) الخ وفى توجيه
الصفحه ١٠٤ : عن الإخبار به وتغيير
الترتيب الواقع فى قولهم ما ماتوا وما قتلوا المبنى على كثرة الوقوع وقلته
للمبالغة
الصفحه ١٤٣ : أردت السواد والبلق ينبغى أن
تقول كأنهما قال لكنى أردت كأن ذلك أو للصداق الواقع موقعه صدقاتهن كأنه قيل
الصفحه ١٨٩ : وهم ملوك فما ظنك بهم وهم أذلاء متفاقرون ويجوز أن لا تكون الهمزة
لإنكار الوقوع بل لإنكار الواقع
الصفحه ٢٥١ : ) أى فى شأن عيسى عليهالسلام فإنه لما وقعت تلك الواقعة اختلف الناس فقال بعض اليهود
إنه كان كاذبا
الصفحه ١٣٧ : يتناول القاصرين عن درجة التكليف إلا عند
الحنابلة بل إما بطريق تغليب الفريق الأول على الأخيرين وإما بطريق
الصفحه ٥ : (وَأَنْزَلَ
الْفُرْقانَ) الفرقان فى الأصل مصدر كالغفران أطلق على الفاعل مبالغة
والمراد به ههنا إما جنس الكتب
الصفحه ١١٥ : إلى المثبط أو إلى من حمله على التثبيط والخطاب
للمؤمنين وهو مبتدأ وقوله تعالى (الشَّيْطانُ) إما خبره
الصفحه ١٥٢ : والد ولا ولد وقرىء يورث على البناء للفاعل مخففا ومشددا فانتصاب كلالة إما على
أنها حال من ضمير الفعل
الصفحه ١١٧ : الحزن لرسول الله صلىاللهعليهوسلم كما يفهم من النهى عنه إنما يتصور ممن علم اتصافه بها وأما
من لا يعرف
الصفحه ١٦٦ : رَحِيمٌ)
(٢٥)
____________________________________
(وَمَنْ لَمْ
يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ) من إما شرطية ما
الصفحه ٦٨ :
وَأُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ)
(١٠٥)
____________________________________
وإما للقصد إلى
إيجاد نفس
الصفحه ٨٣ : منهما مبنى على اختصاص الأمر كله بالله تعالى ومنبىء عن سلبه عمن
سواه وأما تعلق كل القصة بغزوة أحد على أن
الصفحه ١٠٦ :
التوكل عليه تعالى لا محالة والمراد بالمؤمنين إما الجنس والمخاطبون داخلون فيه
دخولا أوليا وإما هم خاصة
الصفحه ١٢٣ : آثرها على الآخرة فأما من طلب بها الآخرة فهى له متاع بلاغ والغرور إما
مصدر أو جمع غار (لَتُبْلَوُنَّ