الصفحه ٣٦ : ) الآية فإن طريق معرفة أمثال هاتيك الحوادث والواقعات إما
المشاهدة وإما السماع وعدمه محقق عندهم فبقى احتمال
الصفحه ١٢٤ : وما فيه من معنى البعد للإيذان
بعلو درجتهما وبعد منزلتهما وتوحيد حرف الخطاب إما باعتبار كل واحد من
الصفحه ٧٧ : السيئة إما للإيذان
بأن مدار مساءتهم أدنى مراتب إصابة الحسنة ومناط فرحهم تمام إصابة السيئة وإما لأن
المس
الصفحه ٢٧ : توجيه التذكير إلى الأوقات مع أن المقصود
تذكير ما وقع فيها من الحوادث وقيل هو منصوب على الظرفية لما قبله
الصفحه ٢٠٧ :
خلاف ما قلت لها والتبييت إما من البيتوتة لأنه قضاء الأمر وتدبيره بالليل يقال
هذا أمر بيت بليل وإما من
الصفحه ١٦٣ : الأيمان لما أن سببه الغالب هو الصفة الواقعة بها وقد اشتهر ذلك
فى الأرقاء لا سيما فى إناثهم وهن المرادات
الصفحه ٥٥ : بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ) وهمزة أحد إما أصلية فهو اسم موضوع لمن يصلح أن يخاطب
يستوى فيه المفرد والمثنى
الصفحه ٤٠ : حال من
الموصول والعامل مصدقا وإما من ضميره المستتر فى الظرف الواقع صلة والعامل
الاستقرار المضمر فى
الصفحه ٢٥٨ : بالحق ومن أيضا متعلقة إما بالفعل وإما بمحذوف هو حال من
الحق أى جاءكم به من عنده تعالى أو جاءكم بالحق
الصفحه ٤٤ : وصلبوه
وأما عيسى عليه الصلاة والسلام فكساه الله الريش والنور وألبسه النور وقطع عنه
شهوة المطعم والمشرب
الصفحه ٨١ : ) فأمدكم بهم وما جعله الله الخ والجعل متعد إلى واحد هو
الضمير العائد إلى مصدر ذلك الفعل المقدر وأما عوده
الصفحه ١١٩ :
وإما مزيدة
للتأكيد ناصبة للفعل بنفسها كما هو رأى الكوفية ولا يقدح فى ذلك زيادتها كما لا
يقدح زيادة
الصفحه ١٨٦ : عندهم
ليكون مزجرة عن مخالفة الأمر ولم يعهد أنه وقع عليهم لعن بهذا الوصف إنما الواقع
عليهم ما تداولته
الصفحه ١٩٠ : والهمزة
لإنكار الواقع واستقباحه فإنهم كانوا يطمعون أن يكون النبى الموعود منهم فلما خص
الله تعالى بتلك
الصفحه ٢٥٧ : التكاليف فيثقل على المكلف
قبولها والخروج عن عهدتها وأما التنزيل المنجم الواقع حسب الأمور الداعية إليه فهو