الصفحه ١٦٨ :
ممتهنة مبتذلة خراجة ولاجة وذلك كله ذل ومهانة سارية إلى الناكح والعزة هى اللائقة
بالمؤمنين ولأن مهرها
الصفحه ١٨٧ :
يُشْرِكْ بِاللهِ فَقَدِ افْتَرى إِثْماً عَظِيماً (٤٨)
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٢٠٥ : اشتمالهما على إسناد ما يكرهونه إلى بعض الأمور وكراهتهم له بسبب ذلك
والضمير لليهود والمنافقين. روى أنه كان قد
الصفحه ٢٠٦ : عزوجل بطريق تلوين الخطاب وتوجيهه إلى كل واحد من الناس
والالتفات لمزيد الاعتناء به والاهتمام برد مقالتهم
الصفحه ٢١٩ : مثله فى قصور الرتبة فى الإسلام فمن الله
عليكم وبلغتم هذه الرتبة العالية منه فلا تستقصروا حالته نظرا إلى
الصفحه ٢٢٢ : الوعد بالجنة توضيحا لحالهما
ومسارعة إلى تسلية المفضول والله سبحانه أعلم. هذا ما بين المجاهدين وبين
الصفحه ٢٣٢ : أن عمل الخير المتعدى إلى الناس إما
لإيصال المنفعة أو لدفع المضرة والمنفعة إما جسمانية كإعطاء المال
الصفحه ٢٥١ : يقادر قدره حيث نسبوها إلى ما هى عنه بألف منزل (وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا
الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ
الصفحه ٢٥٤ :
(إِنَّا أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا
الصفحه ٢٥٨ : )
____________________________________
(إِلَّا طَرِيقَ
جَهَنَّمَ) لعدم استعدادهم للهداية إلى الحق والأعمال الصالحة التى هى
طريق الجنة والمراد
الصفحه ٢٦٧ :
فهرست الجزء الثانى
من تفسير العلامة أبى السعود
(٣ ـ سورة آل عمران)
قوله
تعالى : قل أؤنبئكم
الصفحه ١٢ :
حقيقى أو هو متعلق بكان على أنها تامه وإنما قدم على فاعلها لما مر مرارا من
الاعتناء بما قدم والتشويق إلى
الصفحه ١٣ : بل أقل منه أيضا فإنه روى أن ابن مسعود رضى الله
عنه قال قد نظرنا إلى المشركين فرأيناهم يضعفون علينا ثم
الصفحه ١٧ : بالعطف على الضمير فى شهداء لوقوع الفصل بينهما وأنت خبير بأن ذلك على قراءة
النصب على الحالية يؤدى إلى
الصفحه ٢١ :
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
(٢٦)
____________________________________
(ذلِكَ) إشارة إلى ما مر من