الصفحه ١٨٠ :
البعض الباقى ولا
على ثبوت نقيضه لا كليا ولا جزئيا فإن الاستثناء لا يدل على ذلك عبارة نعم يشير
إلى
الصفحه ١٨١ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ وَيُرِيدُونَ
الصفحه ١٨٩ : الإنسان. روى أن حيى بن أخطب وكعب بن الأشرف اليهوديين خرجا إلى مكة فى سبعين
راكبا من اليهود ليحالفوا قريشا
الصفحه ١٩٠ :
(أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٢٠٨ :
(وَإِذا جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الصفحه ٢١٤ :
(سَتَجِدُونَ آخَرِينَ
يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّما رُدُّوا إِلَى
الصفحه ٢١٦ : إِلى أَهْلِهِ) من أهل الإسلام إن وجدوا ولعل تقديم هذا الحكم ههنا مع
تأخيره فيما سلف للإشعار بالمسارعة
الصفحه ٢٣١ : فظاهر وأما كونه إثما
فلأن كون الذنب بالنسبة إلى من فعله خطيئة لا يلزم منه كونه بالنسبة إلى من نسبه
إلى
الصفحه ٢ :
٣ ـ سورةءال عمران
مدنية وهى مائتا آية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم (١) آل
عمران
الصفحه ١٤ : اقتضى توجيه الخطاب الثانى إلى المشركين لكنه ليس بنص فى ذلك لأنه وإن اندفع
به المحذور الأخير فالأول باق
الصفحه ٢٥ : عليهما
الصلاة السلام فقالت قريش إنما نعبدها حبا لله تعالى ليقربونا إلى الله زلفى فقال
الله تعالى لنبيه
الصفحه ٧٢ : بهم وتوبيخهم وتضليلهم وتهديدهم وبشارة
لهم بأنهم لا يقدرون على أن يتجاوزوا الأذى بالقول إلى ضرر يعبأ به
الصفحه ٨٦ : مؤاخذتهم بما فعلوا من مخالفة أمره عليهالسلام وندب له عليهالسلام إلى ترك ما عزم عليه من مجازاة المشركين
الصفحه ٩٠ : للإيذان بأن اسم الإيمان لا ينطلق
على غيره والالتفات إلى الغيبة بإسناده إلى اسم الذات المستجمع للصفات
الصفحه ٩٤ : شكر له وعرفان لحقه وفيه إيماء إلى كفران المنقلبين.
وروى عن ابن عباس رضى الله عنهما أن المراد بهم