الصفحه ١٨٤ : إلى نسبة السب حيث وضعوا
غير مسمع موضع لا أسمعت مكروها وأجروا راعنا المشابهة لراعينا مجرى انظرنا أو
الصفحه ٢١١ :
(اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ
الصفحه ٢١٢ : للإنكار والنفى والخطاب لجميع
المؤمنين لكن ما فيه من معنى التوبيخ متوجه إلى بعضهم وقوله تعالى (فِي
الصفحه ٢٦٣ : ثبوت حقيته وكونه من عند الله تعالى بإعجازه غير محتاج إلى غيره مبين
لغيره من الأمور المذكورة وإشعارا
الصفحه ٢٢ : لم تعمل فيها المعاول
فوجهوا سلمان إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخبره فجاء عليهالسلام وأخذ منه
الصفحه ٢٧ : (بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ) فى محل النصب على أنه صفة لذرية أى اصطفى الآلين حال كونهم
ذرية متسلسلة متشعبة البعض من
الصفحه ٣٧ : إلا إلى أمه وبذلك فضلت على نساء العالمين (وَجِيهاً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) الوجيه ذو الجاه وهو
الصفحه ٣٨ :
(وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ (٤٨)
وَرَسُولاً
إِلى بَنِي
الصفحه ٦٥ : يَعْتَصِمْ
بِاللهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (١٠١) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٦٨ :
وَأُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ)
(١٠٥)
____________________________________
وإما للقصد إلى
إيجاد نفس
الصفحه ٨١ : ) فأمدكم بهم وما جعله الله الخ والجعل متعد إلى واحد هو
الضمير العائد إلى مصدر ذلك الفعل المقدر وأما عوده
الصفحه ١٤٠ :
أموالهم والتحفظ عن إضاعتها مطلقا وأما وجوب الدفع إلى الكبار فمستفاد مما سيأتى
من الأمر به وقيل المراد بهم
الصفحه ١٤٥ : الأرباح لا من صلب المال وقيل الخطاب لكل أحد كائنا من كان
والمراد نهيه عن أن يفوض أمر ماله إلى من لا رشد له
الصفحه ١٥٩ :
(وَكَيْفَ
تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضى بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثاقاً
غَلِيظاً
الصفحه ١٧١ : المفسرون الصلاة إلى الصلاة
والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن من الصغائر إذا اجتنبت