الصفحه ٢٢٤ : يَخْرُجْ
مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ
فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ
الصفحه ٤٣ :
(إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٧ :
(إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٨٥ :
(وَأَطِيعُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (١٣٢) وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ
الصفحه ٢٠٩ : فيذيعونه فينتشر فيبلغ الأعداء فتعود إذاعتهم مفسدة ولو ردوه إلى الرسول وإلى
أولى الأمر وفوضوه إليهم وكانوا
الصفحه ٤٤ : فرقة كان الله فينا ثم صعد إلى السماء وهم اليعقوبية وقالت فرقة أخرى
كان فينا ابن الله ما شاء الله ثم
الصفحه ٦٧ :
(وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ
أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ
الصفحه ٧٠ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (١٠٩)
كُنْتُمْ
الصفحه ١٨٥ :
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) تلوين للخطاب وتوجيه له إما إلى من حكيت أحوالهم وأقوالهم
خاصة بطريق الالتفات
الصفحه ١٩٩ : )
____________________________________
سبب النزول مع ما
فيه من الإشارة إلى أن طاعته صلىاللهعليهوسلم متضمنة لطاعتهم لاشتمال شريعته على
الصفحه ٢١٥ :
فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلاَّ أَنْ
يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ
الصفحه ٢٥٥ : وقد أهلك الله
بدعائه أهل الأرض (وَأَوْحَيْنا إِلى
إِبْراهِيمَ) عطف على أوحينا إلى نوح داخل معه فى حكم
الصفحه ٣٤ : ءِ الْعالَمِينَ)
(٤٢)
____________________________________
يؤخره إلى أن يظهر
ظهورا معتادا ولعل هذا السؤال وقع
الصفحه ٤١ :
أحواله عليهالسلام إثر ما أشير إلى طرف منها بطريق النقل عن الملائكة والفاء
فصيحة تفصح عن تحقق جميع
الصفحه ١٠٩ : )
____________________________________
ذلك الوقت خاصة
بناء على عدم كونه مظنة له داعيا إليه بل على كونه داعيا إلى عدمه فإن كون مصيبة
عدوهم ضعف