الصفحه ١٠٨ : النفس بحسب القوة
العملية وتهذيها المتفرع على تكميلها بحسب القوة النظرية الحاصل بالتعليم المترتب
على
الصفحه ٦٩ : والإفضاء إلى ختم الكلام بحسن حال المؤمنين كما بدئ بذلك عند
الإجمال (أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ
إِيمانِكُمْ) على
الصفحه ١٣٩ :
أَمْوالَهُمْ إِلى أَمْوالِكُمْ إِنَّهُ كانَ حُوباً كَبِيراً)
(٢)
____________________________________
وقرى
الصفحه ٢٤٧ : لأنهم أخبث
الكفرة حيث ضموا إلى الكفر الاستهزاء بالإسلام وأهله وخداعهم وأما قوله صلىاللهعليهوسلم ثلاث
الصفحه ٩٢ : ضمير المخاطبين وفى إيثار الرؤية على الملاقاة
وتقييدها بالنظر مزيد مبالغة فى مشاهدتهم له والفاء فصيحة
الصفحه ١٩٤ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ
الصفحه ١١ :
(قُلْ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهادُ)
(١٢
الصفحه ١١٥ : )
____________________________________
بالتثبيت وزيادة
الإيمان والتوفيق للمبادرة إلى الجهاد والتصلب فى الدين وإظهار الجراءة على العدو
وحفظهم عن كل
الصفحه ٢٦ : نوح عليهالسلام فإنه آدم الثانى وأما ذكر آل إبراهيم فلترغيب المعترفين
باصطفائهم فى الإيمان بنبوة النبى
الصفحه ٦١ : كثيرة فإن كل واحد من أثر
قدميه فى صخرة صماء وغوصه فيها إلى الكعبين وإلانة بعض الصخور دون بعض وإبقائه دون
الصفحه ٢٠٣ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا
الصفحه ٥ : ما
فيهما من حيث هو جميع فالمراد بالناس الأمم الماضية من حين نزولهما إلى زمان
نسخهما وإن أريد هدايتهما
الصفحه ٩ : أى لا تزغ قلوبنا عن نهج الحق إلى
اتباع المتشابه بتأويل لا ترتضيه قال صلىاللهعليهوسلم قلب ابن آدم
الصفحه ٢٠ : (٢٢) أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ
الصفحه ١٩٣ : فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ
إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ