الصفحه ١٣٣ : والمآل فمرجعها إلى الدعاء بالتثبيت أو للمبالغة فى التعبد والخشوع
والميعاد الوعد وعن ابن عباس رضى الله
الصفحه ١٤١ : إلى الأول ونزوله منه
بمنزلة المركب من المفرد وذلك أنهم كانوا يتزوجون من تحل لهم من اليتامى اللاتى
الصفحه ١٥٠ : إلى ذلك حيث عبر عن الأنفعية بأقربية النفع تذكيرا لمناط زعمهم
وتعيينا لمنشأ خطئهم ومبالغة فى الترغيب
الصفحه ١٥٥ : الخطاب للشهود الواقفين على هناتهما ويراد بالإيذاء
ذمهما وتعنيفهما وتهديدهما بالرفع إلى الولاة وبالإعراض
الصفحه ١٥٦ : إلى أن قوله تعالى (عَلَى اللهِ) صفة للتوبة بتقدير متعلقه معرفة على رأى من جوز حذف
الموصول مع بعض صلته
الصفحه ١٦٩ : تعالى لتوبته عليهم حتى يكون من باب
التكرير للتقرير ولذلك غير الأسلوب إلى الجملة الاسمية دلالة على دوام
الصفحه ١٧٥ : )
____________________________________
الأمر على التقدير
المسكوت عنه أعنى عدم الإطاعة المؤدى إلى المخاصمة والمرافعة إليهم والشقاق
المخالفة إما
الصفحه ١٧٨ : بِكَ) يا محمد (عَلى هؤُلاءِ) إشارة إلى الشهداء المدلول عليهم بما ذكر (شَهِيداً) تشهد على صدقهم لعلمك
الصفحه ١٩١ : )
____________________________________
هؤلاء الحاسدين
وآبائهم من آمن بما أوتى آل إبراهيم ومنهم من أعرض عنه وأما جعل الضميرين لما ذكر
من حديث
الصفحه ٢٠٠ : (فَانْفِرُوا) بكسر الفاء وقرىء بضمها أى اخرجوا إلى الجهاد عند خروجكم (ثُباتٍ) جمع ثبة وهى الجماعة من الرجال فوق
الصفحه ٢٢٥ : تبعيضية ويكون المفعول محذوفا كما هو رأى سيبويه أى
شيئا من الصلاة فينبغى أن يصار إلى وصف الجزء بصفة الكل أو
الصفحه ٢٢٧ : فلينصرفوا إلى مقابلة العدو للحراسة (وَلْتَأْتِ طائِفَةٌ أُخْرى لَمْ
يُصَلُّوا) بعد وهى الطائفة الواقفة تجاه
الصفحه ٢٤٥ : الْمُؤْمِنِينَ
سَبِيلاً (١٤١) إِنَّ الْمُنافِقِينَ يُخادِعُونَ
اللهَ وَهُوَ خادِعُهُمْ وَإِذا قامُوا إِلَى
الصفحه ٢٥٢ : )
____________________________________
فأين صاحبنا وقال
بعضهم الوجه وجه عيسى والبدن بدن صاحبنا وقال من سمع منه عليهالسلام إن الله يرفعنى إلى
الصفحه ٢٥٩ :
الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى
مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا