الصفحه ٢٣ : نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٢٨) قُلْ إِنْ تُخْفُوا
ما فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ
الصفحه ٢٩ : النذر مكان الذكر (رَبُّها) مالكها ومبلغها إلى كمالها اللائق وفيه من تشريفها ما لا
يخفى (بِقَبُولٍ حَسَنٍ
الصفحه ٤٩ : )
____________________________________
أَهْلِ
الْكِتابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ) نزلت فى اليهود حين دعوا حذيفة وعمارا ومعادا إلى اليهودية
ولو بمعنى
الصفحه ٥٠ : أوتيتم إلا لأشياعكم ولا تفشوه إلى المسلمين لئلا يزيد ثباتهم ولا إلى المشركين
لئلا يدعوهم إلى الإسلام
الصفحه ٥٣ : وتوسيط الاستدراك بين
المعطوفين للمسارعة إلى تحقيق الحق ببيان ما يليق بشأنه ويحق صدوره عنه إثر تنزيهه
عما
الصفحه ٥٩ : أى إن كنتم صادقين فأتوا بالتوراة فاتلوها فإن صدقكم مما يدعوكم إلى
ذلك البتة. روى أنهم لم يجسروا على
الصفحه ٦٦ :
الإسلام إلى الموت وتوجيهه النهى إلى الموت للمبالغة فى النهى عن قيده المذكور فإن
النهى عن المقيد فى أمثاله
الصفحه ٨٣ : يغسل عن وجهه الدم وهو
يقول كيف يفلح قوم خضبوا وجه نببهم بالدم وهو يدعوهم إلى ربهم فنزلت (لَيْسَ لَكَ
الصفحه ٩٥ : (قاتَلَ مَعَهُ
رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ) خبر لها على أن الفعل مسند إلى الظاهر والرابط هو الضمير
المجرور فى معه
الصفحه ٩٨ :
التقادير إلى ما مر من البيان (بَلِ اللهُ
مَوْلاكُمْ) إضراب عما يفهم من مضمون الشرطية كأنه قيل فليسوا
الصفحه ١١٦ : بالمرة وقد يوجه النهى إلى اللازم والمراد هو النهى
عن الملزوم كما فى قولك لا أرينك ههنا وقرأ لا يحزنك من
الصفحه ١١٩ : عن
المنافقين لما أن الميز الواقع بين الفريقين إنما بالتصرف فى المنافقين وتغييرهم
من حال إلى حال
الصفحه ١٢١ : كتب مع أبى بكر رضى الله عنه إلى يهود بنى قينقاع يدعوهم
إلى الإسلام وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وأن
الصفحه ١٢٣ : قيامكم من القبور وفى لفظ التوفية إشارة إلى أن بعض
أجورهم يصل إليهم قبله كما ينبئ عنه قوله عليه الصلاة
الصفحه ١٢٤ : الشدائد والبلوى عند ورودها وتقابلوها بحسن
التجمل (وَتَتَّقُوا) أى تتبتلوا إلى الله تعالى بالكلية معرضين