الصفحه ٢٥١ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ
الصفحه ٩٢ : ) قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً
فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوْفٌ
الصفحه ١٧٨ : )
____________________________________
كنتم على خرجتم
فإن الخطاب عام لكافة المؤمنين المنتشرين فى الآفاق من الحاضرين والمسافرين فلو
قيل وحيثما
الصفحه ٢٦٤ : لَكُمْ) أى فالإخفاء خير لكم من الإبداء وهذا فى التطوع ومن لم
يعرف بالمال وأما فى الواجب فالأمر بالعكس
الصفحه ٢٠٨ : ويتقوا الإبرام فى السؤال والتثقيل على
الناس (وَاتَّقُونِ يا
أُولِي الْأَلْبابِ) فإن قضية اللب استشعار
الصفحه ٣ : ، فهداهم إلى
الحق وهم فى ضلال مبين ، فاضمحل دجى الباطل وسطع نور اليقين ، فمن اتبع هداه فقد
فاز بمناه ، وأما
الصفحه ٨١ :
وتارة فى السماء
وأخرى فى الجنة فأخذه العجب فكان من أمره ما كان وقال أكثر الصحابة والتابعين
رضوان
الصفحه ٧٨ :
ما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) تقرير للإنكار وتأكيد له من الحيثيتين المذكورتين غير سبكه
عن سبك ما قبله
الصفحه ٢١٧ :
الآخرة فقالت قريش
وقد استحل محمد الشهر الحرام شهرا يأمن فيه الخائف ويبذعر فيه الناس إلى معايشهم
الصفحه ٨ :
النزول كما قيل
أما الأول فبين إذ ليس المراد بالكتاب القدر المشترك الصادق على ما يقرأ فى الصلاة
حتى
الصفحه ٤٧ :
(اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)(١٥
الصفحه ٨٨ :
تعالى (ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ) الآية والتى فى
الصفحه ١٨٤ :
(إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي
الصفحه ٧٠ : اللذة مع اتحادهما فى الشكل واللون كأنهم قالوا هذا عين ما
رزقناه فى الدنيا فمن أين له هذه الرتبة من اللذة
الصفحه ١٦٠ : سحابة على قدر
البيت وسار إبراهيم فى ظلها إلى أن وافت مكة المعظمة فوقفت فى موضع البيت فنودى أن
ابن على