الصفحه ٧٤ : المستعدين للهداية وإضلال
المنهمكين فى الغواية فوضع الفعلان موضع الفعل الواقع فى الاستفهام مبالغة فى
الدلالة
الصفحه ٢٧ : للهداية فيه سوى كونها داعية إلى إيجاده
باختياره فلم يكن من متمماتها ولا معتبرا فى مدلولها إن قيل التعليم
الصفحه ٢٨ : ولفظ الهداية حقيقة فى جميع الصور وأما إن أريد بكونه هدى لهم
تثبيتهم على ما هم عليه أو إرشادهم إلى
الصفحه ١٨ : وَما خَلَقَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ) ومنها الهداية الخاصة وهى كشف
الصفحه ٢٦ : لازم للهداية أعنى التوجيه إليه لزوم ما ذكر من
الآثار الطبيعية وإن كان مترتبا عليها فى الجملة فلما لم
الصفحه ١٧ : ذكر من القصر والتخصيص كما فى قوله تعالى (وَإِيَّايَ
فَارْهَبُونِ) مع ما فيه من التعظيم والاهتمام به
الصفحه ٩٣ : العظماء فى إيراد عسى
ولعل فى مواقع القطع والجزم والمعنى أن من تبع هداى منكم فلا خوف عليهم فى الدارين
من
الصفحه ٣٥ : لبيان رفعة شأن الكتاب فى باب الهداية والإرشاد وأما التعرض لأحوال
المهتدين به فإنما هو بطريق الاستطراد
الصفحه ٢٥٢ : )
____________________________________
فماذا قال إبراهيم
لمن فى هذه المرتبة من الحماقة وبماذا أفحمه فقيل قال (فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ
الصفحه ٢٥ : (لا فِيها غَوْلٌ). (هُدىً) مصدر من هداه كالسرى والبكى وهو الدلالة بلطف على ما يوصل
إلى البغية أى ما من
الصفحه ٥٥ :
هى عليها بالحذف
لما بينهما من المقارنة فى أصل المقاربة وليس فيها شائبة الإنشائية كما فى عسى
وقرى
الصفحه ٥ :
النظر الكليل
بالهداية السبحانية من عوارف معارف يمتد إليها أعناق الهمم من كل ماهر لبيب وغرائب
رغائب
الصفحه ٤٥ : سبحانه أعلم بما أودعه فى تضاعيف كتابه
المكنون من السر المخزون نسأله العصمة والتوفيق والهداية إلى سوا
الصفحه ٩ :
الشافعى هو التردد الثانى وعن أحمد بن حنبل فى كونها آية كاملة وفى كونها من
الفاتحة روايتان ذكرهما ابن
الصفحه ١٤ :
الحقيقة من حيث هى أو استغراق إفراد جنس واحد على الوجه الذى أشير إليه فى تعريف
الحمد وحيث صح ذلك بمساعدة