الصفحه ١٦٩ :
أتحاجوننا فى شأن الله واصطفائه نبيا من العرب دونكم لما روى أن أهل الكتاب قالوا
الأنبياء كلهم منا فلو كنت
الصفحه ٧٦ : اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ) ونظائره وقيل
الصفحه ٢٠١ : عن الجماع الذى
يستلزمها وفيه دليل على جواز نسخ الكتاب للسنة (وَابْتَغُوا ما
كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) أى
الصفحه ٢٤٦ : والظاهر أنه رسول الله صلّى الله عليه وسلم كما ينبئ عنه الإخبار
بكونه عليه الصلاة والسلام منهم فإن ذلك فى
الصفحه ١٦٢ : صلىاللهعليهوسلم فهو الذى أجيب به دعوتهما عليهماالسلام روى أنه قيل له قد استجيب لك وهو فى آخر الزمان قال
الصفحه ٢٣٩ :
ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ
الصفحه ٢٢٨ : ) عطف على نعمة الله وما موصولة حذف عائدها من الصلة ومن فى
قوله عزوجل (مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ
الصفحه ٢٤٩ : والفروع ذو البطش الشديد لا يشفع عنده إلا من أذن له فيه
العالم وحده بجميع الأشياء جليها وخفيها كليها
الصفحه ٣ : من عانده وعصاه واتخذ إلهه هواه فقد هام فى موامى الردى وتردى فى
مهاوى الزور ، ومن لم يجعل الله له نورا
الصفحه ٨٩ :
يقتضيه المقام ويستدعيه حسن الانتظام ليست بعزيزة فى الكتاب العزيز وناهيك بما نقل
فى توجيه قوله تعالى
الصفحه ٤٣ : النَّارُ) الآية وقوله (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِ) الآية إلى غير ذلك ولا ريب فى أن هذه
الصفحه ١٦٧ : قوله تعالى (فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ) والمعنى فإن حصلوا دينا آخر مثل دينكم مماثلا له فى الصعة
الصفحه ١٥٩ : ترغيب لقومه فى الإيمان
وزجر عن الكفر كما أن فى حكايته ترغيبا وترهيبا لقريش وغيرهم من أهل الكتاب (قالَ
الصفحه ٢٥ :
الحديث دع ما
يريبك إلى ما لا يريبك ومعنى نفيه عن الكتاب أنه فى علو الشأن وسطوع البرهان بحيث
ليس
الصفحه ٥ : وأبرز من وراء أستار
الكمون من دقائق السر المخزون فى خزائن الكتاب المكنون ما تطمئن إليه النفوس وتقر
به