الصفحه ١٢٠ :
(فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللهِ
الصفحه ٩٧ : الله تعالى بفروع الإسلام بعد الأمر بأصوله (وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) أى فى جماعتهم فإن صلاة
الصفحه ١٢٥ : (أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتابِ) أى التوراة التى أخذ فيها الميثاق المذكور والهمزة للإنكار
التوبيخى والفاء للعطف
الصفحه ١٧٢ : لا نعتا له أى ذلك الجعل البديع جعلناكم (أُمَّةً وَسَطاً) لا جعلا آخر أدنى منه والوسط فى الأصل اسم لما
الصفحه ١٠٢ : التركيب الخلوص عن الغير إما بطريق التفصى
كما فى برىء المريض أو بطريق الإنشاء كما فى برأ الله آدم من الطين
الصفحه ١٧٨ : ء (وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ) صفة أخرى مترتبة فى الوجود على التلاوة وإنما وسط بينهما
التزكية التى
الصفحه ١٦٠ : بن كلاب ذكره الزبير بن بكار فى كتاب النسب ومنها بناء قريش
وهو مشهور ومنها بناء عبد الله بن الزبير رضى
الصفحه ١٤١ : المعبر عنه فى هذه الآية بالخير فكأنه أشير إلى أن سبب تحريفهم له إلى ما
حكى عنهم لوقوعه فى أثناء حصول ما
الصفحه ١٢١ : اختلقوها ولم يكتبوها فى الكتاب (لَنْ تَمَسَّنَا
النَّارُ) فى الآخرة (إِلَّا أَيَّاماً
مَعْدُودَةً) قليلة
الصفحه ٢٣٧ : هذا
الكلام قد جرى مجرى المثل فى مقام التعجيب لما أنه شبه حال غير الرائى لشىء عجيب
بحال الرائى له بنا
الصفحه ١٧٤ : أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ
الصفحه ١٩٥ : ] فيكون
المعنى فمن محى له من أخيه شىء صرف للعبارة المتدوالة فى الكتاب والسنة عن معناها
المشهور المعهود إلى
الصفحه ١٤٦ : )
____________________________________
متعلق بيردونكم
وقوله تعالى (كُفَّاراً) مفعول ثان له على تضمين الرد معنى التصيير أى يصيرونكم
كفارا كما فى
الصفحه ٢٧٦ : جىء بها إثر حكاية تلقيهم لتكاليفه تعالى بحسن
الطاعة إظهارا لما له تعالى عليهم فى ضمن التكليف من محاسن
الصفحه ١٤٣ : والنسخ فى اللغة الإزالة والنقل يقال
نسخت الريح الأثر أى أزالته ونسخت الكتاب أى نقلته ونسخ الآية بيان